قال مصدر دبلوماسي ان تقريراً إستخبارتي غربي سيسلم خلال الأيام القادمة الى مجلس الأمن الدولي عبر دوائر دبلوماسية يثبت من خلاله بالأدله تؤرط الرئيس السابق "علي عبدالله صالح " في عمليات الاختطافات التي طالت اجانب ودبلوماسين في العاصمة " صنعاء " . واكد المصدر ان التقرير يدين " صالح " بشكل قاطع وقوفة وراء تلك الإختطافات الامر الذي سيفاجى الشعب اليمني حسب وصف المصدر .
وقال المصدر أن التقرير سيكون على طاولة مجلس الامن في شهر فبراير القادم . حيث ولم يعطي المصدر تفاصيل اكثر حول التقرير الإستخباراتي . "نبض الشارع"