دفعت وزارة الحرس الوطني السعودي بقوّات إضافية إلى حدودها مع اليمن. وقالت الوزارة، في تغريدات عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، إن "قوّاتها ستنضمّ إلى جانب القوّات الموجودة في نجران، لتأمين سلامة الحدود ضدّ تجاوزات الحوثيّين وعبثهم". وأشارت إلى أن "التعزيزات تضمّ وحدات قتالية جديدة من قوّات الحرس الوطني، مدعومة بالمدفعية الذكية، والهاون، والدفاع الجوّي، والأسلحة المضادّة للدروع، ومدافع الإقتحام المجهّزة لقتال حرب العصابات، والتدخّل السريع، والقتال في البيئات الصعبة". وتاتي الإجراءات السعودية احترازية فقط لحفظ حدود المملكة من اي اختراق مستقبلي ان حدث.