رحب انصار جماعة الحوثي في ساحة التغيير بإشتراط الرئيس السابق علي عبدالله صالح لمغادرته اليمن رحيل انجال الشيخ الأحمر واللواء علي محسن قائد الفرقة الأولى مدرع . معتبرين الأسماء التي أوردها علي صالح هي «فعلا سببا من اسباب الأزمة وبخاصة اللواء المنشق المتهم بقيادة ستة حروب ضدهم، والشيخ الزنداني وأبناء الأحمر». في المقابل، استمر توافد عدد من المشايخ والموطنين المواليين للشيخ القبلي صادق الأحمر وإخوانه على منزله في حي الحصبة الذي لا يزال آثار القصف واضحة عليه. وقال احد المشايخ ل«الراي» ان «المشايخ والمواطنين يأتون لتهنئة الشيخ وإخوانه على الانتصار الكبير على علي عبدالله صالح وخلعه من رئاسة البلاد بعد 33عاماً، حتى يعرف القاصي والداني ان لحم أولاد الأحمر مرّ». * الرأي الكويتية