تفتح صحيفة الأهالي في عدد الأسبوعي، ملفًا متكاملاً عن «جغرافيا الصراع» وتدور محاور الملف كالتالي: حاشد.. ما بعد سنوات العسل.. الحوثي يجني مكاسب القوة..تهامة.. المزرعة المنهوبة..مأرب والجوف.. بطن الأرض خير من ظهرها..المناطق الوسطى.. لا رب سنحان ولا رب حضرموت..عدن تنتظر الأقلمة..الزمرة والطغمة تعصف بالشمال والجنوب.. كابوس الجغرافيا يلاحق الضالع ولحج. إضافة إلى: 100 مقعد في مؤتمر الحوار لأبين و25 فقط لحضرموت .. منصب الرئيس الذي كان لسنحان صار لدثينة والنائب الذي كان لدثينة في طريقه إلى سنحان.. دثينة" تحكم القبضة بالسلطة والثروة.. سنحان" تبحث عن مستقبل.. رئيس حراك الشمال في حوار مع الأهالي: السلطة انتقلت من سنحان إلى الوضيع كما يعود الباحث زايد جابر إلى الأهالي ليناقش آل البيت، أهل البيت، آل محمد" في عصري التنزيل والتأويل..آلاف المشردين من أبناء صعدة ممن يعتبرهم تلميذ الزبيري "مظلومين" الباحث زايد جابر في «حوار هادئ مع الشيخ الزنداني» وتنشر الآهالي بورتريه: أيوب طارش.. نشيد الوطن الجامع،. إضافة إلى الصفحة الثابتة سنارة وفيها: الأمن السياسي.. اقطعوا منقاري.. أنا مستعجل!! علاوة على "يحيى صالح يبشر بعودة عمو".