الكارثة أن تواجه المذهبية السياسية والعنصرية السلالية بالعنصرية المناطقية! للأسف.. توجد في اليمن الآن بوادر مفزعة لمناطقية لها رائحة عنصرية متعالية وكردّة فعل كارثية لتصرفات القادمين من صعدة! لا شيئ يُسعِد هؤلاء القادمين أكثر مِنْ ردّات الفعل الغبيّة هذه!..سيضحكون مِلْءَ أشداقهم قائلين: يعني كلنا في الجنان سواء!