نت / (كلمات د/ عمر الصبان ) قصيدة الشحر والمحضار الشحر هي وآثارها تروي في طير شادي بالأمل يضوي وتقول بعده نار جم تكوي غادر وكنّا سيب في الاوطان من عاده إلا طفل في الخوده يرضع أصول الحب وعهوده جوده علي مابانسي جوده نتبادل الاحسان بالاحسان لشكيت أو ركّتَ مراكيبي وتعبت تو حس الضنى لي بي بالود يقضيها مطاليبي ويقول لي حان الوفاء قد حان وسنين مرت قد كبر إبني جاني وقال الزين داعبني من طرفه الحربي يخالسني من حينها قلت الولد حبان يمسي لوحده في الدجى يسهر بالحب قلبه ماسلى ماقر في مول شامه الحالي الأسمر ينشد يقول الشعر والألحان وإحترت بين القطن والقاطن والصبر لي ماحرك الساكن في الحب غارق لكن الفاتن مادريت قلبه لان أو مالآن والزين مستولي على حبه ماينتسي في مذكرة قلبه من حين ماقلبه تولّع به قلته وصف لي خلك الفتان جوّب علي في الحسن ما مثله غاني حميش الجعد ما مله ما عشقت حد بعده ولا قبله من شاف حسنه وحده سبحان له غصن عوده زان من نبته داني بناظور الهوى شفته والسحر من عينه تعلمته والريق احلى من عسل جردان في يوم لما مر بزيارة خلا عقول الناس محتاره غرّم بهم شبّان وعذاره يمشون خلفه يسرته ويمان قلبي بدا من ساعته يخفق ونقول علّه بي وبه يشفق وادعي عسى يوم اللقاء يشرق واقضي بوصله في المحبة شان وبقيت طول الليل وحداني لا نوم أو من أعشقه جاني والطيف والتذكار اضناني لذكرت شعب النور أو رقمان لكن بعد ايام وصله تم في الواحدة والنصف زال الهم يوم الأحد كان اللقاء مغنم لمّا إلتقت أعيان بالأحضان وإن قلت له سيبه بديله جم رد قال لاسبته ترى بندم لونا على جلسات مرت ثم محد درى فيها بلي قد كان الحب شليته معي زادي ومرافقي سارح وبه غادي نَرعى المودة دوب ونحادي يشهد معايا الحضر والبدوان له قلت زدني صرت مشتاقه قال اللقاء في بير معلاقه أو حيث ما الأوعال تتلاقى حول السوح لي عند بن جوبان أو نلتقي في الجانب الغربي نا وياه بس والكاس والمضبي والا على سمعون ع قربي نبرد على ياله وهو فرحان دار البياني والنوب تشهد محد سكن قلبي خلافه حد والعين لي خيفان لا ترمد لازال ساكن وسطها إنسان والحاصل ان الحب يا أمي به يقترن أسمك مع إسمي له قلت يا إبني زدت من همي بعدك بلا ديره ولا سكان ياكم عرفت الشوق ونعاني لكن شوقي الجوش ذا ثاني مابين نومي هو واعياني بادي مكانه مستمر للان انت الصباء لاهب علي نوده لحنك دواء كل نفس ماروده شعرك على كل ثغر أنشوده أنغامها من عاطفة وحنان