"كانون" الشركة العالمية الرائدة في مجال توفير حلول التصوير، عن ارتفاع قيمة علامتها التجارية إلى 11.485 مليون دولار أمريكي، أي بزيادة قدرها 10% عن العام الماضي. وأتاح ذلك للشركة الاحتفاظ بمكانتها في المرتبة 33 للسنة الثانية على التوالي في قائمة "إنتربراند لأفضل 100 علامة تجارية في العالم 2010 في التصنيف السنوي لأفضل 100 شركة على مستوى العالم. وسلطت القائمة في هذا العام الضوء على أنشطة الرعاية التي تقوم بها "كانون" ورؤيتها البيئية بالإضافة إلى القاعدة الجماهيرية لعلامتها التجارية على الإنترنت في مختلف المدونات ومواقع التواصل الاجتماعي. وتحدد قائمة "إنتربراند لأفضل 100 علامة تجارية في العالم" أفضل 100 علامة تجارية تمكنت من تحقيق أداء قوي والحفاظ عليه في أسواق اليوم التي تشهد منافسة شديدة. ولكي تتأهل الشركة إلى هذا التصنيف، يجب أن يكون ثلث أرباحها على الأقل من خارج الدولة الأم، وأن يكون لها حضور في ثلاث قارات على الأقل وأن تكون معروفة خارج قاعدة عملائها وأن يتم الإعلان عن بياناتها المالية. وأشار جيمس ليبنيك رئيس قسم الاتصال في شركة "كانون أوروبا" لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "يعد استمرارنا في مرتبة متقدمة ضمن قائمة "إنتربراند لأفضل العلامات التجارية" دليلاً واضحاً على قوة العلامة التجارية "كانون" التي تتنامى عاماً بعد عام. ويدعم هذا الثبات المؤسسي منهجية عملية في إدارة العلامة التجارية "كانون"، وهي استراتيجية تضمن لنا مواصلة بناء الثقة مع عملائنا وموظفينا وغيرهم من الجهات المعنية واستمرار مسئوليتنا تجاههم". ومن جانبها، قالت مي يوسف، مديرة الاتصال المؤسسي في "كانون الشرق الأوسط": "شكّل العام 2010 مرحلة هامة بالنسبة لعلامتنا التجارية، الأمر الذي يعكس تقدير العملاء المتنامي على مستوى العالم للجودة والقيمة الكلية التي تقدمها منتجات وخدمات "كانون". وإضافة إلى ذلك، يؤكد الأداء المتميز للشركة خلال العام الجاري، ووفقاً لما ورد في قائمة "إنتربراند لأفضل العلامات التجارية، على نجاح جهودنا الرامية إلى التوسع في أسواق النمو الرئيسية، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط، حيث برزت "كانون" باعتبارها واحدة من أكثر العلامات التجارية موثوقية لدى المستهلكين والعملاء من قطاع الأعمال في السوق الإقليمية". ويتم تصنيف العلامات التجارية وفقاً لقيمتها التي يتم حسابها من خلال تحديد النسبة المئوية لعوائدها ومن ثم تحديد المخاطر على أرباحها المتوقعة، إضافة إلى ريادتها في السوق واستقرارها وانتشارها على مستوى العالم.