الذي ينظر اليوم في مايقوم به الشباب اليمني بمختلف مشاربه من ثوره ضد الاهات والانات التي طالما جاشت في صدورهم وطالما صبروا عليها ثوره ضد التمييز الطبقي والتمييز المناطقي والمحسوبيات والوساطات وتوفير المعيشه الكريمه لفئه من الشعب على حساب سحق السواد الاعظم من المجتمع اليمني ان الظلم في اليمن اتسم بصفات لااعتقد انه اتسم به اي نظام ظالم اخر في العالم في اليمن قد تسجن وقد تهان بسبب ذنب اذنبته وهو عدم الفساد وفي اليمن قدتكون لديك شهاده بكالريوس ويكون المدير الذي يتراسك حامل شهادة دبلوم+انه من ال بيت فلان اوعلان والمشكله الحقيقيه التي يعاني منها غالبية اليمنيين اليوم هي ان الوطنيه في اليمن تنتهي عند الشيخ ولاترقى الى تقديم مصلحة الوطن على رغبات الشيخ كما حصل في مصر الكل اجتمع المسلم والمسيحي تحت رايه واحده هي مصر الذي اريد قوله هو ان الشباب اليمني اليوم يضع اللبنات الاولى للهروب من المستقبل المجهول وصنع مستقبل مشرق يجعل من الشاب اليمني الذي هو في حقيقة الامر مبدع رقماً صعباً لايستهان به كما هو حاصل اليوم في الدول المجاوره الذين يسخرون من الشباب اليمني ايما سخريه من وقف معنا اليوم في ثورتنا وان كان كبيراً في السن فهو شاب الوجدان ومن وقف ضدنا فانا اسميهم جماعة الكباب وقد استخدمت هذه الكلمه كرمز لاصحاب المصالح الضيقه الذين يخافون على تعطيل مصالحهم شكراً لانكم تتفاءلون