اتجهت حكومة الانقلابيين في اليمن إلى طباعة كميات كبيرة من النقود بدون غطاء نقدي، لمواجهة أزمة السيولة، مما يفاقم أزمات الاقتصاد ويهدّد بمزيد من الانخفاض في سعر العملة المحلية أمام الدولار. وقالت المصادر إنه «تم التعاقد مع شركة جوزناك الروسية لطباعة 400 مليار ريال، بادعاء أنها ستقضي «على معالجة أزمة السيولة ودفع الرواتب». وفقا لصحيفة "المدينة" السعودية
ويواجه الاقتصاد الوطني انكماشًا حادًا بفعل أزمة السيولة التي أودعته في غرفة العناية المركزة وحرمت 1.25 مليون موظف حكومي وأسرهم من مصدر دخلهم الرئيس.