أُسست في العام 1958 وصدر العدد الأول في7\8\1958 لمؤسسها ورئيس تحريرها العميد محمد علي باشراحيل في عدن إبان الاحتلال البريطاني، وقد توقفت عن الصدور بعد الاستقلال في عهد جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية من ثم عاودت الصدور بعد تحقيق الوحدة اليمنية في 7\11\1990 بعد تقف دام أكثر من حوالي 20 عام. تعتبر صحيفة الأيام هي الأوسع انتشاراً من بين جميع الصحف الأهلية والحزبية في اليمن في نتيجة للعديد من المسوحات والاستفتاءات الحكومية أو التي تتبع مؤسسات خاصة ومحايدة. و يعتبر موقعها الالكتروني من انجح المواقع الإخبارية اليمنية وهو ما دفع الصحيفة لأن تكون أول صحيفة يمنية تفرض رسوم اشتراك لتصفح أخبارها برسوم مرتفعة مقرنة بسعرها النسخة الورقية حيث يبلغ سعر النسخة الالكترونية دولار=200 ريال يمني في حين سعر النسخة الورقية هو 0.20 دولار=40 ريال يمني وفي خلال اليوم الأول فقط لفرض نظام الاشتراك بلغ عدد المشركين حوالي ألفي مشترك. وقد قامت بإصدار صحيفة الأيام الرياضي التي انبثقت من الصحيفة الأم، والأيام تصنف بأنها صحيفة ليبرالية التوجه. تعرضت الأيام للعديد من المضايقات والتهديدات نتيجة لنهجها الصحفي وتاريخها يحفل بالتوقيف والتهديد بالقتل ومهاجمة الصحيفة، ويرأس تحريرها هشام محمد باشراحيل. *لا تزال صحيفة "الأيام" كبرى الصحف الأهلية اليمنية وأعرقها متوقفة عن الصدور بسبب الإجراءات التعسفية التي اتخذتها ضدها الحكومة اليمنيةعدن بمصادرة عدد من طرود الصحيفة في ال3 من مايو 2009 ومنعها من الصدور في ال4 من ذات الشهر وحتى اليوم ومن ثم الهجوم المسلح الذي شنته قوات الأمن على مقر الصحيفة ومنزل ناشريها عدة مرات وهو ما تسبب في مقتل عدد من الأشخاص وإصابة آخرين بجروح . مؤسسة الأيام مؤسسات تنطوي تحت لواء المؤسسة الأم: صحيفة الأيام الأيام الرياضي وكالة الأيام للإعلان مطبعة الأيام للصحافة والنشر والتوزيع والإعلان اقرأ المزيد من عدن الغد | صحيفة الأيام http://www.adenalghad.net/moreinfo/47.htm#ixzz1o9rPvlFR تواصل المحكمة الجزائية المتخصصة بعدن يوم غد الاثنين محاكمة أسرة صحيفة "الأيام" على خلفية اتهامات كيدية توجهها النيابة العامة بينها اتهامات بتشكيل عصابة مسلحة . وتعقد الجلسة بمقر المحكمة الجزائية المتخصصة بمدينة الشعب برئاسة القاضي "محمد الابيض" وفيه سيتم الاستماع لشهادة عدد من الشهود ضد أسرة الصحيفة والذين كانوا قد امتنعوا عن الحضور خلال الجلسة السابقة . وفي إحدى الجلسات الأخيرة من وقائع محاكمة اسرة صحيفة "الأيام" اعترف احد الشهود بأنه اكره على تقديم شهادة تدين أسرة الصحيفة بعد تهديده من قبل مدير امن مدينة عدن السابق "العميد عبدالله قيران". ويأتي تواصل محاكمة أسرة الصحيفة رغم التوجيهات التي اصدرها الرئيس اليمني السابق "علي عبدالله صالح" والتي وجه فيها برفع الحظر المفروض على صحيفة "الأيام" ومعالجة كافة المشاكل التي تسبب بها للصحيفة . وصحيفة "الأيام" هي كبر الصحف المستقلة واوسعها انتشار على مستوى اليمن لكن الحكومة اليمنية أوقفت اصدارها في الرابع من مايو 2009 ونفذت اعتداءين ضد منزل الناشرين كان الأول في ال13 من مايو 2009 فيما كان الثاني مساء ال 5 من يناير 2010. وتسببت اعتداءات قوات الأمن اليمنية بمقتل مواطن واحد حراس الصحيفة حيث استخدم في الهجمات أسلحة رشاشة وقذائف الاربي بي جي . ويقابل الكثير من النشطاء الحقوقيين في مدن الجنوب وقائع مواصلة المحكمة الجزائية محاكمة أسرة "الأيام" بالسخرية ففي حين سارعت الحكومة اليمنية المشكلة بالتناصف بين اللقاء المشترك وحزب الرئيس اليمني صالح على إصدار قانوني يعفي عشرات المسئولين ممن ثبت قيامهم بارتكاب جرائم قتل واسعة النطاق في عدد من المدن اليمنية لاتزال ذات الحكومة تصر على ان تمضي في محاكمة صحيفة "الأيام" وناشريها واسرتهم . وقد وجه موقع صدى عدن كل ابناء الجنوب بالتواجد غدا(الاثنين 30 يناير 2012) الساعة التاسعة صباحاً في مدينة الشعب م/ البريقة بالعاصمة عدن، وذلك لمؤازرة صحيفة الأيام الجنوبية وناشريها آل باشراحيل، أثناء محاكمتهم في المحكمة الجزائية (أمن الدولة) . مشيرا الى ان التواجد له أهمية قصوى ومدلول بالغ في التضامننا مع صحيفة الأيام وأسرتها ، يذكر ان لصحيفة الايام وناشريها دور كبيرلنصرة الجنوب وشعبه المقهور وقضيته العادلة، أُسست في العام 1958 وصدر العدد الأول في7\8\1958 لمؤسسها ورئيس تحريرها العميد محمد علي باشراحيل في عدن إبان الاحتلال البريطاني، وقد توقفت عن الصدور بعد الاستقلال في عهد جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية من ثم عاودت الصدور بعد تحقيق الوحدة اليمنية في 7\11\1990 بعد تقف دام أكثر من حوالي 20 عام. تعتبر صحيفة الأيام هي الأوسع انتشاراً من بين جميع الصحف الأهلية والحزبية في اليمن في نتيجة للعديد من المسوحات والاستفتاءات الحكومية أو التي تتبع مؤسسات خاصة ومحايدة. و يعتبر موقعها الالكتروني من انجح المواقع الإخبارية اليمنية وهو ما دفع الصحيفة لأن تكون أول صحيفة يمنية تفرض رسوم اشتراك لتصفح أخبارها برسوم مرتفعة مقرنة بسعرها النسخة الورقية حيث يبلغ سعر النسخة الالكترونية دولار=200 ريال يمني في حين سعر النسخة الورقية هو 0.20 دولار=40 ريال يمني وفي خلال اليوم الأول فقط لفرض نظام الاشتراك بلغ عدد المشركين حوالي ألفي مشترك. وقد قامت بإصدار صحيفة الأيام الرياضي التي انبثقت من الصحيفة الأم، والأيام تصنف بأنها صحيفة ليبرالية التوجه. تعرضت الأيام للعديد من المضايقات والتهديدات نتيجة لنهجها الصحفي وتاريخها يحفل بالتوقيف والتهديد بالقتل ومهاجمة الصحيفة، ويرأس تحريرها هشام محمد باشراحيل. *لا تزال صحيفة "الأيام" كبرى الصحف الأهلية اليمنية وأعرقها متوقفة عن الصدور بسبب الإجراءات التعسفية التي اتخذتها ضدها الحكومة اليمنيةعدن بمصادرة عدد من طرود الصحيفة في ال3 من مايو 2009 ومنعها من الصدور في ال4 من ذات الشهر وحتى اليوم ومن ثم الهجوم المسلح الذي شنته قوات الأمن على مقر الصحيفة ومنزل ناشريها عدة مرات وهو ما تسبب في مقتل عدد من الأشخاص وإصابة آخرين بجروح . مؤسسة الأيام مؤسسات تنطوي تحت لواء المؤسسة الأم: صحيفة الأيام الأيام الرياضي وكالة الأيام للإعلان مطبعة الأيام للصحافة والنشر والتوزيع والإعلان اقرأ المزيد عن صحيفة الأيام http://www.adenalghad.net/moreinfo/47.htm#ixzz1o9rPvlFR