انطلاقا من أهمية التفكير العملي للتطوير فقد احببت المساهمه ببعض الافكار القابله للنقاش والتطوير وهي كمايأتي. إنشاء منطقه صناعية مجهزة بجميع الخدمات الاساسية ومحاولة إقامة صناعات دوائية ومصانع للحديد والصلب والالمنيوم وإقامة مصانع تجميع للسيارات. انشاء مدينة لتكنلوجيا المعلومات من برمجيات وماديات ويمكن أن تكون في جامعة تعز وذلك بمساهمة القطاع الحكومي والخاص والمواطنين من اجل توفير الكمبيوتر وبرمجياته بأسعار معقوله. استغلال مقلب القمامة والمجاري من خلال شركات مساهمة عامة تعمل في إعادة التدوير وهذا سيخلق فرص عمل كثيرة. عمل قطار جوي بين منتزه زايد وفندق السعيد وذلك لتنشيط السياحه كمادرس سابقا. تغطية مجاري السيول المفتوحة في بعض الشوارع والاستفادة من هذه المساحة للباعة المتجولين أومواقف للسيارات أوتوسيع للشوارع. إقامة جسور جوية وأنفاق في بعض الشوارع مثل شارع 26سبتمبر وغيره من اماكن الازدحام. إلزام جميع المدارس بالتشجير والتنظيف اليومي من خلال جعل الحصة الاولى حصة نظافة للفصول كماهو في اليابان من أجل غرس النظافه كثقافة حضارية لاكعقوبة كماهوحاليا. تحويل الانديه الرياضية الى شركات مساهمة ربحية. عمل فروع لكلية الشرطة والحربيه بمايتناسب مع كثافة السكان. إقامة معاهد فنية وتقنية وفروع جامعية في المديريات ذات الكثافة السكانية مثل ماوية والمواسط والمعافر والمخا وذلك نشرا للعلم. تشجيع المشاريع الصغيرة من خلال قروض بدون فوائد ولمدة سدادطويلة لا كما هو حاليا من فائدة باهظة. عمل تأمين صحي لجميع المواطنين وبأسعار رمزيه من خلال شركات تأمين مساهمة من أجل رفع المستوى الصحي. تدريس المنهج المدرسي والجامعي عبر الانترنت وطلب معونات ومنح لذلك وهذا سيجعل التعليم متواكباً مع العصر التكنلوجي. عمل سدود لاستغلال مياه الأمطاروالسيول بدلا من ذهابها الى البحر والتركيز على الوديان مثل ورزان والضباب وغيرها من الوديان.