جموحات شتائم واعتداءات جنود البحث الجنائي اللامبررة أبداً ضد نشطاء وصحفيين مؤخراً تؤكد أن ثقافة النظام السابق هي المتطورة الوحيدة في هذه التركة المسمى بلد.."يعني من طاهش لاناهش لا قباض الأرواح".. متى سيتهذب العسكر حقوقياً وتخلو المؤسسة الامنية من جهلة انفعالات الهنجمة والبلطجة والنخيط ليكون العسكر قدوة معتبرة؟ وهل سيأتي اليوم الذي تختفي فيه فعلاً آثار لغة منظومة صالح الأمنية القميئة التي استمرت تغذي هؤلاء بالحقد وبالخصام ضد المدنيين وكأنهم أعداؤهم مع سبق الإصرار والترصد؟ ألا ما أسوأ استمرار مشاريع غير سليمة أخلاقياً كهذه داخل المؤسسات الأمنية ياعبد القادر قحطان. رابط المقال على الفيس بوك: http://www.facebook.com/photo.php?fbid=460305977341816&set=a.188622457843504.38279.100000872529833&type=1&theater