نخاف أن يتحول مؤتمر الحوار الوطني إلى مؤتمر للمكارحة ليس إلا. والمهم هو الإقرار بالمشاكل الوطنية الكبرى. فيما الأهم هو الإقرار بالمعالجات الموضوعية التي تجبر ضرر المتضررين. وبالتأكيد سوف لن يجدي مؤتمر حوار لعرض العضلات الصوتية فقط. كما لن يستفيد كل يمني حالم من هذه اللحظة التاريخية الحاسمة اذا استمررنا بذات البلاهة وعدم الواقعية للأسف. لذلك على الجميع بذل الطاقات الصادقة من أجل يمن يدعم آمالنا الجمعية بخوض المستقبل اللائق من أجل يمن يحضن التطلعات الشعبية الحقيقية للتغيير. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك