اهتمامات عقل الحكم بشكله الحالي كما في الماضي باستمرار مخرجات السياسة الهشة كمدخلات للمستقبل فشلت فشلاً ذريعاً في بناء ونهضة المجتمع والدولة، خصوصاً أنها تبدو مقرونة غالباً بعدم الاهتمامات الاقتصادية اللائقة التي من الممكن جداً في حال تنميتها أن تشكل كابحاً لتدهور الدولة والمجتمع. لذلك لاخلاص إلا بأن تكون مخرجات الحالة الاقتصادية هي المدخلات لمستقبل اليمن واليمنيين. ولايجدي استمرار كل ذلك الحمق المعتوه المسمى سياسة في هذه البلاد ..حمق السياسة غير المتطورة التي تتصادم كليةً مع ابسط شروط التحول والتغيير. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك