قال لي: صديقي السلفي المتشدد الذي سبق أن أعرته كتُب طه حسين ونصر حامد أبو زيد وعلي عبدالرازق، عسى ولعل يغير من فكره، هو الآن ملاحق أمنياً بتهمة القتل في المشكلة التي حدثت اليوم- يقصد أول يوم من رمضان الكريم- بين السلفيين والإصلاحيين وإمام مسجد “الريان” بنقم، على خلفية من يؤم الناس في صلاة التراويح. قلت له: اللعنة .. لا أسوأ من غسيل الدماغ الديني. وعي الدين الحقيقي هو وعي السلام الأخضر، لا الوعي الدموي الأحمر كما نشاهد هنا وهناك. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك