مع قرب تقديم جمال بنعمر تقريره لمجلس الأمن ينتظر اليمنيون تفعيل نبرة التهديد للمعرقلين وتسميتهم بشكل جدي.. هذا الفعل بالتأكيد سينطوي على الاشارات الايجابية المنتظرة التي يمكن ان تصنع الفارق الحقيقي الهام.. والحاصل أنه لابد من صيغة المكاشفة وفقاً للواقع، بينما لاتجدي كل صيغ اللف والدوران التي أرهقت البلد.. كذلك يشعر الشعب بالاحباط وتتوسع دائرة العرقلات والاستهدافات الممنهجة فيما يحتاج اليمنيون إلى تحييد كل العابثين بها عن الحاضر والمستقبل كما إلى حكومة مهنية أكثر من أي شيء آخر كما تفيد الدلائل. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك