- محطة توليد كهرباء غازية في مأرب هدف المشروع: يهدف المشروع إلى توليد الطاقة الكهربائية بقدرة 400 ميجاوات = 20 % بنظام B.O.T . المكونات : المشروع عبارة عن محطة توربين غازية مكونة من أربعة تربينات بقدرة إجمالية ( 400 = 20 % ) ميجاوات. الموقع: مأرب - محافظة مأرب . التكلفة الاستثمارية التقديرية: 200 مليون دولار أمريكي . مبررات إقامة المشروع: - تغطية تزايد الطلب الذي ينمو سنوياً بمعدل 15% . - الانتقال من المنظومة الحالية المكلفة التي تعتمد على الوقود اليحفوري إلى وقود الغاز الأقل وحدة ، بهدف تخفيض تكلفة الوحدة الواحدة . - يعتبر من المشاريع النظيفة بيئياً . - سيكون البيع عند نقطة التوليد للمشتري الواحد ( المؤسسة العامة للكهرباء التي ستقوم بالنقل والتوزيع ) . - كميات الغاز اللازمة متوفرة وواصلة إلى الموقع . بيانات أخرى: الوثائق والدراسات جاهزة ويتم حالياً تحديث وثائق المناقصة .- محطة توليد كهرباء غازية في بلحاف هدف المشروع : يهدف المشروع إلى توليد الطاقة الكهربائية بقدرة 400ميجاوات = 20 % بنظام BOT . المكونات : المشروع عبارة عن محطة توربين غازية مكونة من أربعة تربينات بقدرة إجمالية ( 400 =20 % ) ميجاوات الموقع : بلحاف - محافظة شبوة. التكلفة الاستثمارية التقديرية: 200 مليون دولار أمريكي. مبررات إقامة المشروع : - تغطية تزايد الطلب الذي ينمو سنوياً بمعدل 15% . - الانتقال من المنظومة الحالية المكلفة التي تعتمد على الوقود اليحفوري إلى وقود الغاز الأقل وحده بهدف تخفيض تكلفة الوحدة الواحدة . - يعتبر من المشاريع النظيفة بيئياً . - سيكون البيع عند نقطة التوليد للمشتري الواحد ( المؤسسة العامة للكهرباء التي تقوم بالنقل والتوزيع ) . - كميات الغاز اللازمة متوفرة وواصلة إلى الموقع . - سيكون الغاز متوفراً عبر الأنابيب إلى بلحاف عام 2008م . بيانات أخرى : يتم التعاقد حالياً مع شركة فرنسية لإعداد الدراسات والتصاميم الخاصة بهذه المحطة.- محطة توليد كهرباء غازية في معبر شكل (1) هدف المشروع : يهدف المشروع إلى توليد الطاقة الكهربائية بقدرة 400 ميجاوات = 20 % بنظام B.O.T . المكونات : المشروع عبارة عن محطة توربين غازية مكونة من أربعة تربينات بقدرة إجمالية ( 400 =20 % ) ميجاوات. الموقع : معبر - محافظة ذمار التكلفة الاستثمارية التقديرية : 200 مليون دولار أمريكي . مبررات إقامة المشروع : - تغطية تزايد الطلب الذي ينمو سنوياً بمعدل 15% . - الانتقال من المنظومة الحالية المكلفة التي تعتمد على الوقود اليحفوري إلى وقود الغاز الأقل وحده بهدف تخفيض تكلفة الوحدة الواحدة . - يعتبر من المشاريع النظيفة بيئياً . - سيكون البيع عند نقطة التوليد للمشتري الواحد ( المؤسسة العامة للكهرباء التي تقوم بالنقل والتوزيع ) . - كميات الغاز اللازمة متوفرة وواصلة إلى الموقع . - سيكون الغاز متوفراً عبر الأنابيب إلى معبر بحلول عام 2009م . بيانات أخرى : الوثائق والدراسات شبه جاهزة وستعد وثائق المناقصة قريباً.- إنشاء محطات تحلية مياه (في إطار الدراسة الحالية لإعداد خطة شاملة لمياه عدن الكبرى ) 1 . تقديرات العرض والطلب : الشكل رقم (1) يوضح التقديرات الأولية لمستوى المياه لمدينة عدن بافتراض أن الإنتاج الافتراضي (43.6) مليون متر مكعب يمكن المحافظة عليه حتى عام 2020م وأن الطبقة الصخرية المائية للحجر الرملي قادرة على إنتاج (9.5) ملايين متر مكعب خلال السنوات 2009-2015 وبعد عام 2020 سيكون الاستخراج من جميع الآبار بكميات مستدامة قدرها (27.000.000) مليون متر مكعب في السنة في حين أن الاحتياج في عام 2025 سيكون 72.2 مليمتر مكعب / السنة من المياه المحلاة . وتكمن الحاجة في إنشاء مشروع صغير إلى متوسط للتحلية في المدى القصير لسد الإحتياج المتزايد ولتصبح اليمن مستفيدة من تكنولوجيا التحلية وإكتساب المعرفة والخبرة في القضايا المرتبطة بإنشائها وتشغيلها ، وتشير التقديرات المبدئية للمياه كما في الجدول إلى أن إنشاء محطة تحلية بطاقة 20 مل / اليوم سيكون مطلوب فوراً ليدخل المشروع طور الإنتاج في العام عام 2009 م ، ويبين الجدول أن الاحتياج سيكون في المستقبل لإنشاء محطتي تحلية الاولى في العام 2016م والثانية في العام 2021م والمحطتان ستكونان بالطاقة الإنتاجية المحددة في الجدول أعلاه (89 )مل/يوم . مواقع محطات تحلية المياه الممكنة :- المتطلبات الرئيسة لموقع محطة المياه الآتي : - مصدر لنوعية جيدة من مياه البحر خالية من التلوث :- - أن يكون الموقع بعيداً من بقع الزيت المحتملة أن يكون بعيداً عن مصبات المجاري . أن يكون بعيداً عن المواقع الصناعية والشحن . - النفاذ إلى المياه العميقة ( من الأفضل عمق 10م) . يكون حيث يمنع إعادة تداول المياه شديدة الملوحة الناجمة إلى مدخل مياه المحطة. - توفر الطاقة الكهربائية :- أن يكون قريباً من أصول نظام التوزيع . وجود الأرض . وبالأخذ في الاعتبار المناطق المخصصة للتنمية مستقبلاً يجب أن تقع المحطة في الشريط الساحلي بين البريقة والساحل الشرقي المتفرع من خور مكسر إلى حدود المحافظة .