سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
إعادة الثقة بقيادة الرئيس علي عبدالله صالح فتحت آفاقاً جديدة أمام استحقاقات المستقبل عام على الانتخابات الرئاسية والمحليات اليمنية التي أشاد العالم بنزاهتها وشفافيتها
يصادف اليوم الخميس الذكرى الأولى للانتخابات الرئاسية والمحلية، التي جرت في ال20 من سبتمبر من العام الماضي، وشكلت الحدث الأبرز والأهم للتحولات والتطورات التي شهدتها التجربة الديمقراطية اليمنية بعد اقتران ميلادها مع إعادة تحقيق وحدة الوطن في 22 مايو 1990 م.ويجمع المراقبون والخبراء والناشطون السياسيون أن تلك الانتخابات, قد مثلت محطة مضيئة في تاريخ التجربة الديمقراطية اليمنية وانعكاساً حقيقياً للمستوى المتطور الذي وصلت إليه هذه التجربة والوعي الديمقراطي لدى الإنسان اليمني، نظراً لما اتسمت به من شفافية ونزاهة في كافة مجرياتها، شهد بها وأكدها 400 مراقب دولي، وأكثر من 45 ألف مراقب محلي يمثلون مختلف الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني، إلى جانب مندوبي المرشحين ورؤساء وأعضاء اللجان المكلفة بإدارة العملية الانتخابية، والذين يمثلون مختلف ألوان الطيف السياسي وشرائح المجتمع، فضلاً عن إجماع المراقبين على تميز هذه الانتخابات عن سابقاتها بندرة أعمال العنف رغم التنافس الشديد من قبل المرشحين سواء الذين يمثلون الأحزاب أم المستقلين والمشاركة الواسعة للناخبين والناخبات والحراك السياسي غير المسبوق الذي شهدته الساحة اليمنية. وكان اختيار اليمانيين لرئيسهم في انتخابات حرة ونزيهة وشفافة أصداء واسعة على مستوى العالم، وظل هذا الحدث محط اهتمام واسع من قبل الرأي العام العالمي لعدة أسابيع، لاسيما مع توالي صدور تقارير البعثات الدولية التي أعتبرتها أنموذجاً فريداً ومتميزاً للتجارب الانتخابية في المنطقة، وأشادت بنزاهتها وشفافيتها وماتميزت به من تنافس جدي وتكافؤ في الفرص أمام كافة المرشحين سواء لطرح برامجهم وتنظيم مهرجاناتهم الانتخابية أم في عكسها عبر وسائل الإعلام الرسمية المقروءة والمسموعة والمرئية، فضلاً عن التفاعل الكبير من قبل كافة أطياف الشعب اليمني سواء من خلال ارتفاع مستوى مشاركة الناخبين أم التفاعل الحزبي مع إبراز البعثات الدولية لما لمسته من تدفق لعشرات المواطنين الراغبين في الترشح للتنافس على أهم منصب في البلد والمتمثل بمنصب رئيس الجمهورية، رغم اشارتها أنه لم يحصل سوى خمسة منهم على تزكية مجلس النواب يمثلون المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك وأحزاب المجلس الوطني للمعارضة والمستقلين. وقد استحق فخامة الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح، الفوز مجدداً بثقة الجماهير في هذه الانتخابات لا لشيء وإنما لما تحقق على يديه من مكاسب وإنجازات لمسها واستفاد منها وعايش ميلادها أبناء الشعب اليمنى، إلى جانب ما يتمتع به هذا الزعيم والقائد من صفات قيادية أهلته لأن يقود اليمن بجدارة وحنكة وحكمة واقتدار في أحلك الظروف والمراحل ما جعله الأجدر لمواصلة قيادة مسيرة التنمية في الوطن في المرحلة المقبلة . وبالقدر الذي جاءت هذه الانتخابات لتجذر وتعزز جذور النهج الديمقراطي، فإنها بالقدر ذاته جاءت لتؤكد صوابية الرؤية الثاقبة للقيادة السياسية اليمنية التي أرست دعائم هذا النهج ليكون الخيار الأمثل للوصول إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع الحر والمباشر، واضعة ثقتها ورهانها على قدرة الإنسان اليمني الذي كان له شرف السبق بانتهاج الشورى في حضاراته العظيمة التي شيدها منذ فجر التاريخ الإنساني، في أن يجسد وعيه الحضاري بالممارسة الديمقراطية ويفند كل ما كان يطرحه البعض حينها من مخاوف وتشكيك في نجاح الديمقراطية في اليمن، ويعتبرون ذلك بمثابة مغامرة محفوفة بالمخاطر . لقد اتسمت التجربة الديمقراطية التعددية اليمنية بصفة التحول الإنساني المستمر والمتواصل والمواكب لصنع التطورات اللاحقة والمستقبلية لهذا المجتمع سواء منها السياسية أم الاقتصادية أو الإنمائية، وعكست بنجاحاتها ونموها المستمر الروح الحضارية المتأصلة في المجتمع، والتي تعدد امتداداً لحقائق التطور الفكري والسياسي والثقافي التي أفرزها الإنسان اليمني عبر نضالاته ومساراتعام على الانتخابات الرئاسية والمحليات اليمنية التي أشاد العالم بنزاهتها وشفافيتها إعادة الثقة بقيادة الرئيس علي عبدالله صالح فتحت آفاقاً جديدة أمام استحقاقات المستقبل يصادف اليوم الخميس الذكرى الأولى للانتخابات الرئاسية والمحلية، التي جرت في ال20 من سبتمبر من العام الماضي، وشكلت الحدث الأبرز والأهم للتحولات والتطورات التي شهدتها التجربة الديمقراطية اليمنية بعد اقتران ميلادها مع إعادة تحقيق وحدة الوطن في 22 مايو 1990 م. ويجمع المراقبون والخبراء والناشطون السياسيون أن تلك الانتخابات, قد مثلت محطة مضيئة في تاريخ التجربة الديمقراطية اليمنية وانعكاساً حقيقياً للمستوى المتطور الذي وصلت إليه هذه التجربة والوعي الديمقراطي لدى الإنسان اليمني، نظراً لما اتسمت به من شفافية ونزاهة في كافة مجرياتها، شهد بها وأكدها 400 مراقب دولي، وأكثر من 45 ألف مراقب محلي يمثلون مختلف الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني، إلى جانب مندوبي المرشحين ورؤساء وأعضاء اللجان المكلفة بإدارة العملية الانتخابية، والذين يمثلون مختلف ألوان الطيف السياسي وشرائح المجتمع، فضلاً عن إجماع المراقبين على تميز هذه الانتخابات عن سابقاتها بندرة أعمال العنف رغم التنافس الشديد من قبل المرشحين سواء الذين يمثلون الأحزاب أم المستقلين والمشاركة الواسعة للناخبين والناخبات والحراك السياسي غير المسبوق الذي شهدته الساحة اليمنية. وكان اختيار اليمانيين لرئيسهم في انتخابات حرة ونزيهة وشفافة أصداء واسعة على مستوى العالم، وظل هذا الحدث محط اهتمام واسع من قبل الرأي العام العالمي لعدة أسابيع، لاسيما مع توالي صدور تقارير البعثات الدولية التي أعتبرتها أنموذجاً فريداً ومتميزاً للتجارب الانتخابية في المنطقة، وأشادت بنزاهتها وشفافيتها وماتميزت به من تنافس جدي وتكافؤ في الفرص أمام كافة المرشحين سواء لطرح برامجهم وتنظيم مهرجاناتهم الانتخابية أم في عكسها عبر وسائل الإعلام الرسمية المقروءة والمسموعة والمرئية، فضلاً عن التفاعل الكبير من قبل كافة أطياف الشعب اليمني سواء من خلال ارتفاع مستوى مشاركة الناخبين أم التفاعل الحزبي مع إبراز البعثات الدولية لما لمسته من تدفق لعشرات المواطنين الراغبين في الترشح للتنافس على أهم منصب في البلد والمتمثل بمنصب رئيس الجمهورية، رغم اشارتها أنه لم يحصل سوى خمسة منهم على تزكية مجلس النواب يمثلون المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك وأحزاب المجلس الوطني للمعارضة والمستقلين. وقد استحق فخامة الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح، الفوز مجدداً بثقة الجماهير في هذه الانتخابات لا لشيء وإنما لما تحقق على يديه من مكاسب وإنجازات لمسها واستفاد منها وعايش ميلادها أبناء الشعب اليمنى، إلى جانب ما يتمتع به هذا الزعيم والقائد من صفات قيادية أهلته لأن يقود اليمن بجدارة وحنكة وحكمة واقتدار في أحلك الظروف والمراحل ما جعله الأجدر لمواصلة قيادة مسيرة التنمية في الوطن في المرحلة المقبلة . وبالقدر الذي جاءت هذه الانتخابات لتجذر وتعزز جذور النهج الديمقراطي، فإنها بالقدر ذاته جاءت لتؤكد صوابية الرؤية الثاقبة للقيادة السياسية اليمنية التي أرست دعائم هذا النهج ليكون الخيار الأمثل للوصول إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع الحر والمباشر، واضعة ثقتها ورهانها على قدرة الإنسان اليمني الذي كان له شرف السبق بانتهاج الشورى في حضاراته العظيمة التي شيدها منذ فجر التاريخ الإنساني، في أن يجسد وعيه الحضاري بالممارسة الديمقراطية ويفند كل ما كان يطرحه البعض حينها من مخاوف وتشكيك في نجاح الديمقراطية في اليمن، ويعتبرون ذلك بمثابة مغامرة محفوفة بالمخاطر . لقد اتسمت التجربة الديمقراطية التعددية اليمنية بصفة التحول الإنساني المستمر والمتواصل والمواكب لصنع التطورات اللاحقة والمستقبلية لهذا المجتمع سواء منها السياسية أم الاقتصادية أو الإنمائية، وعكست بنجاحاتها ونموها المستمر الروح الحضارية المتأصلة في المجتمع، والتي تعدد امتداداً لحقائق التطور الفكري والسياسي والثقافي التي أفرزها الإنسان اليمني عبر نضالاته ومساراتعام على الانتخابات الرئاسية والمحليات اليمنية التي أشاد العالم بنزاهتها وشفافيتها إعادة الثقة بقيادة الرئيس علي عبدالله صالح فتحت آفاقاً جديدة أمام استحقاقات المستقبل يصادف اليوم الخميس الذكرى الأولى للانتخابات الرئاسية والمحلية، التي جرت في ال20 من سبتمبر من العام الماضي، وشكلت الحدث الأبرز والأهم للتحولات والتطورات التي شهدتها التجربة الديمقراطية اليمنية بعد اقتران ميلادها مع إعادة تحقيق وحدة الوطن في 22 مايو 1990 م. ويجمع المراقبون والخبراء والناشطون السياسيون أن تلك الانتخابات, قد مثلت محطة مضيئة في تاريخ التجربة الديمقراطية اليمنية وانعكاساً حقيقياً للمستوى المتطور الذي وصلت إليه هذه التجربة والوعي الديمقراطي لدى الإنسان اليمني، نظراً لما اتسمت به من شفافية ونزاهة في كافة مجرياتها، شهد بها وأكدها 400 مراقب دولي، وأكثر من 45 ألف مراقب محلي يمثلون مختلف الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني، إلى جانب مندوبي المرشحين ورؤساء وأعضاء اللجان المكلفة بإدارة العملية الانتخابية، والذين يمثلون مختلف ألوان الطيف السياسي وشرائح المجتمع، فضلاً عن إجماع المراقبين على تميز هذه الانتخابات عن سابقاتها بندرة أعمال العنف رغم التنافس الشديد من قبل المرشحين سواء الذين يمثلون الأحزاب أم المستقلين والمشاركة الواسعة للناخبين والناخبات والحراك السياسي غير المسبوق الذي شهدته الساحة اليمنية. وكان اختيار اليمانيين لرئيسهم في انتخابات حرة ونزيهة وشفافة أصداء واسعة على مستوى العالم، وظل هذا الحدث محط اهتمام واسع من قبل الرأي العام العالمي لعدة أسابيع، لاسيما مع توالي صدور تقارير البعثات الدولية التي أعتبرتها أنموذجاً فريداً ومتميزاً للتجارب الانتخابية في المنطقة، وأشادت بنزاهتها وشفافيتها وماتميزت به من تنافس جدي وتكافؤ في الفرص أمام كافة المرشحين سواء لطرح برامجهم وتنظيم مهرجاناتهم الانتخابية أم في عكسها عبر وسائل الإعلام الرسمية المقروءة والمسموعة والمرئية، فضلاً عن التفاعل الكبير من قبل كافة أطياف الشعب اليمني سواء من خلال ارتفاع مستوى مشاركة الناخبين أم التفاعل الحزبي مع إبراز البعثات الدولية لما لمسته من تدفق لعشرات المواطنين الراغبين في الترشح للتنافس على أهم منصب في البلد والمتمثل بمنصب رئيس الجمهورية، رغم اشارتها أنه لم يحصل سوى خمسة منهم على تزكية مجلس النواب يمثلون المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك وأحزاب المجلس الوطني للمعارضة والمستقلين. وقد استحق فخامة الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح، الفوز مجدداً بثقة الجماهير في هذه الانتخابات لا لشيء وإنما لما تحقق على يديه من مكاسب وإنجازات لمسها واستفاد منها وعايش ميلادها أبناء الشعب اليمنى، إلى جانب ما يتمتع به هذا الزعيم والقائد من صفات قيادية أهلته لأن يقود اليمن بجدارة وحنكة وحكمة واقتدار في أحلك الظروف والمراحل ما جعله الأجدر لمواصلة قيادة مسيرة التنمية في الوطن في المرحلة المقبلة . وبالقدر الذي جاءت هذه الانتخابات لتجذر وتعزز جذور النهج الديمقراطي، فإنها بالقدر ذاته جاءت لتؤكد صوابية الرؤية الثاقبة للقيادة السياسية اليمنية التي أرست دعائم هذا النهج ليكون الخيار الأمثل للوصول إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع الحر والمباشر، واضعة ثقتها ورهانها على قدرة الإنسان اليمني الذي كان له شرف السبق بانتهاج الشورى في حضاراته العظيمة التي شيدها منذ فجر التاريخ الإنساني، في أن يجسد وعيه الحضاري بالممارسة الديمقراطية ويفند كل ما كان يطرحه البعض حينها من مخاوف وتشكيك في نجاح الديمقراطية في اليمن، ويعتبرون ذلك بمثابة مغامرة محفوفة بالمخاطر . لقد اتسمت التجربة الديمقراطية التعددية اليمنية بصفة التحول الإنساني المستمر والمتواصل والمواكب لصنع التطورات اللاحقة والمستقبلية لهذا المجتمع سواء منها السياسية أم الاقتصادية أو الإنمائية، وعكست بنجاحاتها ونموها المستمر الروح الحضارية المتأصلة في المجتمع، والتي تعدد امتداداً لحقائق التطور الفكري والسياسي والثقافي التي أفرزها الإنسان اليمني عبر نضالاته ومساراتعام على الانتخابات الرئاسية والمحليات اليمنية التي أشاد العالم بنزاهتها وشفافيتها إعادة الثقة بقيادة الرئيس علي عبدالله صالح فتحت آفاقاً جديدة أمام استحقاقات المستقبل يصادف اليوم الخميس الذكرى الأولى للانتخابات الرئاسية والمحلية، التي جرت في ال20 من سبتمبر من العام الماضي، وشكلت الحدث الأبرز والأهم للتحولات والتطورات التي شهدتها التجربة الديمقراطية اليمنية بعد اقتران ميلادها مع إعادة تحقيق وحدة الوطن في 22 مايو 1990 م. ويجمع المراقبون والخبراء والناشطون السياسيون أن تلك الانتخابات, قد مثلت محطة مضيئة في تاريخ التجربة الديمقراطية اليمنية وانعكاساً حقيقياً للمستوى المتطور الذي وصلت إليه هذه التجربة والوعي الديمقراطي لدى الإنسان اليمني، نظراً لما اتسمت به من شفافية ونزاهة في كافة مجرياتها، شهد بها وأكدها 400 مراقب دولي، وأكثر من 45 ألف مراقب محلي يمثلون مختلف الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني، إلى جانب مندوبي المرشحين ورؤساء وأعضاء اللجان المكلفة بإدارة العملية الانتخابية، والذين يمثلون مختلف ألوان الطيف السياسي وشرائح المجتمع، فضلاً عن إجماع المراقبين على تميز هذه الانتخابات عن سابقاتها بندرة أعمال العنف رغم التنافس الشديد من قبل المرشحين سواء الذين يمثلون الأحزاب أم المستقلين والمشاركة الواسعة للناخبين والناخبات والحراك السياسي غير المسبوق الذي شهدته الساحة اليمنية. وكان اختيار اليمانيين لرئيسهم في انتخابات حرة ونزيهة وشفافة أصداء واسعة على مستوى العالم، وظل هذا الحدث محط اهتمام واسع من قبل الرأي العام العالمي لعدة أسابيع، لاسيما مع توالي صدور تقارير البعثات الدولية التي أعتبرتها أنموذجاً فريداً ومتميزاً للتجارب الانتخابية في المنطقة، وأشادت بنزاهتها وشفافيتها وماتميزت به من تنافس جدي وتكافؤ في الفرص أمام كافة المرشحين سواء لطرح برامجهم وتنظيم مهرجاناتهم الانتخابية أم في عكسها عبر وسائل الإعلام الرسمية المقروءة والمسموعة والمرئية، فضلاً عن التفاعل الكبير من قبل كافة أطياف الشعب اليمني سواء من خلال ارتفاع مستوى مشاركة الناخبين أم التفاعل الحزبي مع إبراز البعثات الدولية لما لمسته من تدفق لعشرات المواطنين الراغبين في الترشح للتنافس على أهم منصب في البلد والمتمثل بمنصب رئيس الجمهورية، رغم اشارتها أنه لم يحصل سوى خمسة منهم على تزكية مجلس النواب يمثلون المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك وأحزاب المجلس الوطني للمعارضة والمستقلين. وقد استحق فخامة الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح، الفوز مجدداً بثقة الجماهير في هذه الانتخابات لا لشيء وإنما لما تحقق على يديه من مكاسب وإنجازات لمسها واستفاد منها وعايش ميلادها أبناء الشعب اليمنى، إلى جانب ما يتمتع به هذا الزعيم والقائد من صفات قيادية أهلته لأن يقود اليمن بجدارة وحنكة وحكمة واقتدار في أحلك الظروف والمراحل ما جعله الأجدر لمواصلة قيادة مسيرة التنمية في الوطن في المرحلة المقبلة . وبالقدر الذي جاءت هذه الانتخابات لتجذر وتعزز جذور النهج الديمقراطي، فإنها بالقدر ذاته جاءت لتؤكد صوابية الرؤية الثاقبة للقيادة السياسية اليمنية التي أرست دعائم هذا النهج ليكون الخيار الأمثل للوصول إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع الحر والمباشر، واضعة ثقتها ورهانها على قدرة الإنسان اليمني الذي كان له شرف السبق بانتهاج الشورى في حضاراته العظيمة التي شيدها منذ فجر التاريخ الإنساني، في أن يجسد وعيه الحضاري بالممارسة الديمقراطية ويفند كل ما كان يطرحه البعض حينها من مخاوف وتشكيك في نجاح الديمقراطية في اليمن، ويعتبرون ذلك بمثابة مغامرة محفوفة بالمخاطر . لقد اتسمت التجربة الديمقراطية التعددية اليمنية بصفة التحول الإنساني المستمر والمتواصل والمواكب لصنع التطورات اللاحقة والمستقبلية لهذا المجتمع سواء منها السياسية أم الاقتصادية أو الإنمائية، وعكست بنجاحاتها ونموها المستمر الروح الحضارية المتأصلة في المجتمع، والتي تعدد امتداداً لحقائق التطور الفكري والسياسي والثقافي التي أفرزها الإنسان اليمني عبر نضالاته ومسارات التغيير التي خاضها منذ عقود لتحقيق تطلعاته المعاصرة والمستقبلية بتنمية وتطوير بنية نظام الحكم وهياكل الدولة والإرتقاء بالتشريع اليمني على قواعد العدل واحترام حقوق الإنسان والتحرر من العلائق التقليدية القديمة وإحلال نظم متطورة تضبط مسار المسؤوليات والواجبات في البني المجتمعية وبين الدولة والمجتمع . ومما لاشك فيه أن أفراح جماهير شعبنا اليمني بالعيد الخامس والأربعين لثورة ال 26 من سبتمبر الخالدة والعيد الرابع والأربعين لثورة ال 14 من أكتوبر المجيدة، تتعاظم لتزامنها هذا العام مع الذكرى الأولى لهذا الحدث الديمقراطي الذي كان للشعب اليمني شرف صنعه، ويحق له الإفتخار به بجانب ابتهاجه بما تحقق للوطن في عهد الثورة اليمنية المباركة من إنجازات وتحولات جذرية نقلته من واقع البؤس والحرمان والجهل والتخلف الذي عاشه في ظل الإمامة الكهنوتية البغيضة والاستعمار المتسلط إلى واقع التطور المتسارع في كافة جنبات الحياة في سبيل تحقيق أهداف النهوض الحضاري الشامل لليمن أرضاً وإنساناً. التغيير التي خاضها منذ عقود لتحقيق تطلعاته المعاصرة والمستقبلية بتنمية وتطوير بنية نظام الحكم وهياكل الدولة والإرتقاء بالتشريع اليمني على قواعد العدل واحترام حقوق الإنسان والتحرر من العلائق التقليدية القديمة وإحلال نظم متطورة تضبط مسار المسؤوليات والواجبات في البني المجتمعية وبين الدولة والمجتمع . ومما لاشك فيه أن أفراح جماهير شعبنا اليمني بالعيد الخامس والأربعين لثورة ال 26 من سبتمبر الخالدة والعيد الرابع والأربعين لثورة ال 14 من أكتوبر المجيدة، تتعاظم لتزامنها هذا العام مع الذكرى الأولى لهذا الحدث الديمقراطي الذي كان للشعب اليمني شرف صنعه، ويحق له الإفتخار به بجانب ابتهاجه بما تحقق للوطن في عهد الثورة اليمنية المباركة من إنجازات وتحولات جذرية نقلته من واقع البؤس والحرمان والجهل والتخلف الذي عاشه في ظل الإمامة الكهنوتية البغيضة والاستعمار المتسلط إلى واقع التطور المتسارع في كافة جنبات الحياة في سبيل تحقيق أهداف النهوض الحضاري الشامل لليمن أرضاً وإنساناً. التغيير التي خاضها منذ عقود لتحقيق تطلعاته المعاصرة والمستقبلية بتنمية وتطوير بنية نظام الحكم وهياكل الدولة والإرتقاء بالتشريع اليمني على قواعد العدل واحترام حقوق الإنسان والتحرر من العلائق التقليدية القديمة وإحلال نظم متطورة تضبط مسار المسؤوليات والواجبات في البني المجتمعية وبين الدولة والمجتمع . ومما لاشك فيه أن أفراح جماهير شعبنا اليمني بالعيد الخامس والأربعين لثورة ال 26 من سبتمبر الخالدة والعيد الرابع والأربعين لثورة ال 14 من أكتوبر المجيدة، تتعاظم لتزامنها هذا العام مع الذكرى الأولى لهذا الحدث الديمقراطي الذي كان للشعب اليمني شرف صنعه، ويحق له الإفتخار به بجانب ابتهاجه بما تحقق للوطن في عهد الثورة اليمنية المباركة من إنجازات وتحولات جذرية نقلته من واقع البؤس والحرمان والجهل والتخلف الذي عاشه في ظل الإمامة الكهنوتية البغيضة والاستعمار المتسلط إلى واقع التطور المتسارع في كافة جنبات الحياة في سبيل تحقيق أهداف النهوض الحضاري الشامل لليمن أرضاً وإنساناً. التغيير التي خاضها منذ عقود لتحقيق تطلعاته المعاصرة والمستقبلية بتنمية وتطوير بنية نظام الحكم وهياكل الدولة والإرتقاء بالتشريع اليمني على قواعد العدل واحترام حقوق الإنسان والتحرر من العلائق التقليدية القديمة وإحلال نظم متطورة تضبط مسار المسؤوليات والواجبات في البني المجتمعية وبين الدولة والمجتمع . ومما لاشك فيه أن أفراح جماهير شعبنا اليمني بالعيد الخامس والأربعين لثورة ال 26 من سبتمبر الخالدة والعيد الرابع والأربعين لثورة ال 14 من أكتوبر المجيدة، تتعاظم لتزامنها هذا العام مع الذكرى الأولى لهذا الحدث الديمقراطي الذي كان للشعب اليمني شرف صنعه، ويحق له الإفتخار به بجانب ابتهاجه بما تحقق للوطن في عهد الثورة اليمنية المباركة من إنجازات وتحولات جذرية نقلته من واقع البؤس والحرمان والجهل والتخلف الذي عاشه في ظل الإمامة الكهنوتية البغيضة والاستعمار المتسلط إلى واقع التطور المتسارع في كافة جنبات الحياة في سبيل تحقيق أهداف النهوض الحضاري الشامل لليمن أرضاً وإنساناً.