تعز تحييّ صانع الأبطالا من قال وحدتنا أساس حياتنا مرحى عليٌ للعروبة فارس قدت البلاد بحكمةٍ يمنيةٍ وحميتها بكواسر وبواسل ودعيت للخير فأقبل طائعاً وأعدت للتاريخ أيام سبأ مرحى إلى تعز منارة عزنا استقبلتك كما ترى بشيوخها وعدتها بحل أزمة مائها وبنيت للتعليم صرحاً شامخاً والجامعات معالم قدسية طرق على الأرض وجو آمن والمنجزات كثيرة وعظيمة لايستهين بها غير مكابر أو خائن لبلاده ولدينه أو ناعق مستأجر بنعيقه فاصفح وقل للشاردين كفاكموا لن يرتضي الشعب السعيد تفرّقا يامن حملت لواء وحدتنا التي إنا نحبّك صادقين بحبنا حللت أهلاً مرحباً بقدومكم ........................ وقائد الشجعان والأشبالا وبدونها فالموت أحسن حالا فقت الرجال حنكة ونضالا وشجاعة لاترهب الأهوالا من بأسهم مات الحسودُ خبالا واجتزت ماقال الرواة محالا بجنتيها يمنة وشمالا استقبلتك أروع استقبالا وشبابها والأم والأطفالا فوفيت أنت للوفاء مثالا في كل سهل شاسع وجبالا ومعاهد الإتقان والأعمالا ومصانع الإنتاج والبترولا وهي الجواب لمن أراد سؤالا أو حاسد ومنافق قوالا رضي العمالة مقابل الأموالا اتركه يلهث لينال نوالا إن التمزق أخسر الأعمالا من بعد وحدته فهذا محالا في ظلها الاسعاد والاقبالا لانبتغي بحبنا أموالا المزن هامٍ والسحاب ثقالا