لنجوم الرياضة ذكريات؛ بعضها تصنف في خانة الأسرار التي يحتفظ بها في صندوق الذكريات بشيء من الحذر في إطار الحرص على عدم كشف مالا ينطوي على أهمية تعريف الناس.. في «رياضة الجمهورية» سنحاول عبر هذه الزاوية أن نكشف شيئاً عن هذه الأسرار ونلامس بعضاً من الجوانب الإنسانية لنجوم الرياضة المحليين وشيئاً من أنشطتهم الاجتماعية خلال الشهر الفضيل.. كابتن رياض النزيلي.. مرحباً بك وشهرك مبارك؟. أهلاً وسهلاً وشكراً لهذه الاستضافة، وكل عام والجميع بألف خير، وجعله الله شهر مغفرة وخير ورحمة على الجميع. كيف تقضي أوقاتك في رمضان؟. مع الأهل والأصدقاء وممارسة كرة القدم، وبالطبع لا تنس الأجواء الروحانية كأداء صلوات التراويح وقراءة القرآن. أكلتك المفضلة في رمضان؟. الشفوت والسمبوسة. ما تقييمك لفريقك شعب إب خلال الموسم المنقضي؟. حقيقة كان موسماً سيئاً، وامتداداً للأداء المتراجع وغير المقنع بالنسبة للجميع. هل يمكن تصحيح الوضع؟. نعم بالإمكان تصحيح الوضع، ولكن هذا يستدعي قيام الأخ الفاضل عبدالواحد صلاح، هذا الرجل الذي نشكره على كل جهوده الجبارة بتشكيل إدارة جديدة وقوية، وان يتم ضبط الاختلالات والمجاملات التي كانت تحصل في الفريق الأول التي ذبحت النادي وأن يكون هناك نظام على الكل وأن يحضر مدرب كفء وأن تسلم الحقوق المتأخرة للاعبين من مرتبات وحوافز ومكافآت وان يعمل جميع الإداريين من أجل النادي وحينها سيتغير الوضع وسيعود للعنيد توهجه خاصة أنه يملك كوكبة مميزة من اللاعبين. كيف ترى مشوارك مع الفريق؟. الحمد لله مشرّف جداً، وشهد إنجازات كبيرة خلال السنوات الماضية. هل ستستمر مع الفريق؟. إذا وجد عرض مناسب سأرحل. كابتن كلمة أخيرة؟. أتمنى تكاتف كل محبي شعب إب مع فريقهم من أجل عودة بريقهم وعناده، شكراً لكم، وأتمنى التوفيق للجميع.