لنجوم الرياضة ذكريات؛ بعضها تصنف في خانة الأسرار التي يحتفظ بها في صندوق الذكريات بشيء من الحذر في إطار الحرص على عدم كشف مالا ينطوي على أهمية تعريف الناس.. في «رياضة الجمهورية» سنحاول عبر هذه الزاوية أن نكشف شيئاً عن هذه الأسرار ونلامس بعضاً من الجوانب الإنسانية لنجوم الرياضة المحليين وشيئاً من أنشطتهم الاجتماعية خلال الشهر الفضيل .. الجمهورية - بندر الأحمدي : نواصل رحلتنا مع النجوم خلال الشهر الفضيل نستطلع أبرز مالديهم خلال رمضان وجانب من آخر مستجدات فرقهم أو حياتهم الرياضية واليوم ضيفنا نجم موهوب هو ماجد عقيل : كابتن مرحباً بك ؟ ياهلا وأنا سعيد لهذه اللفتة من قبل الجمهورية التي نقدرها دائماً ونتابعها باستمرار كيف رمضان معاك ؟ والله عال العال انها أيام جميلة جداً خلال أعظم الشهور كيف تقضي أيامه ؟ بأداء الصلوات وقراءة القرآن وممارسة الرياضة بعد عصر كل يوم هو شهر الترويح عن النفس ومتابعة التلفاز ؟ لا ليس كذلك انه شهر الروحانية والعبادة والترويح عن النفس من خلال التقرب الى الله عزوجل ومجالسة الصالحين أما غير ذلك فهذا كلام فاضي. أجمل ذكرى لك في رمضان ؟ الأجمل لي أنني أقضيه هذا العام في بلادي بعد أن حرمنا 3 سنوات ونحن نقضيه في مصر معسكرات مع منتخب الشباب ولذلك هذا العام له طعم مميز جداً كونك مع الأهل والأصدقاء ولا أنسى أن رمضان أبرز موهبتي من خلال المشاركة في الدوري الرمضاني المسائي في النادي والذي ينظمه الكابتن أحمد حسن راشد . ليش أنت بعيد عن منتخب الشباب ؟ بسبب العمر حيث كان هناك رغبة من الكابتن سامي نعاش في ضمي ولكن العمر حال دون ذلك وأملي قريباً في أن أقدم مستويات جيدة تؤهلني للانضمام للمنتخب الوطني الأول. ليش النادي كان موسمه غير جيد خلال العام المنقضي ؟ بسبب استبعاد كثير من أعمدة الفريق وتصعيد مجموعة جديدة حيث من رحلوا كانوا أسماء مؤثرة جداً. ما الذي تتمناه ؟ تكاتف الجميع من أجل عودة هيبة العنيد كما كانت والاستفادة من أخطاء الماضي كما أتمنى وجود الاخوين عبدالواحدصلاح وعلي جلب في إدارة واحدة لأن هذين الرجلين رائعين بكل معاني الكلمة وهما من خيرة رجال العنيد الأوفياء. كلمة اخيرة ؟ شكرا لكم ونلتقي على خير .