بحسب اتصال تلقيناه من الزميل محمد شنيني الذي كتب قصة الطفل أسامة ومعاناته مع عينه تحت عنوان “من لعين أسامة” تفضل الدكتور عبدالله الأهدل، صاحب مستشفى الأهدل وكما هي عادته دائماً بمعالجة عين أسامة مع تكفله بكل تكاليف العلاج اللازمة لذلك وبهذا يكون الأمل بشفاء عين الطفل أسامة قد عاد لهذا الطفل وأسرته من جديد غير أن مسألة بسيطة تقف عائقاً أمامهم وهي تكاليف انتقال أسامة من محافظة الحديدة إلى تعز حيث يقع مركز الدكتور عبدالله الأهدل لجراحة العيون. تكاليف الرحلة ليست باهظة لكنها ستسهم إن شاء الله في إعادة النور إلى عين أسامة.