لا أدري هل ماعدت أسيطر على نظرات الإعجاب وأمسك زمام المبادرة لأطلق النظرة متى أردت، هي كيان مني ولكنها في لحظة ماتمردت، وكأنها تحاول التقاط شيء ما لتصرح له بحالة انفرادية من الإعجاب. يا إلهي هل أصبحت الوجوه والمكان ودون شعور للزمن هي من تجعلني في حالة تصبح فيها النظرات سيدة الموقف وعندها لايمكن السيطرة بجسدي فهو متسمر هنا ونظراتي تذهب مني لتجعلني أهمس لكل الوجوه أنا معجب فقط!!. ليست كل الحالات من تجعل الزمن نقطة محورية وعامل يمكن أن يتحكم بشيء ما، فأحيان يصبح عامل الزمان هو مجرد إضافة لأصل المشهد، إلا في وقت يصبح الزمان أكثر متعة وأكثر جاذبية وأكثر عاملاً يمكن أن يجعل الدهشة هي سيدة المكان. على الكورنيش هو المكان وعلى الكورنيش أنت موعود لأشياء قد تبدو واقعية ومغلفة بالخيال فكل شيء جائز ولاشيء يمكن أن يكون قبل المونتاج لتحرم من المشاهد العفوية. مزيداً من التفاصيل... رابط الصفحة اكروبات... (1) (2)