“أغنياتي بتتسرق في إسرائيل” عبارة قالها عمرو مصطفى لتفتح ملف سرقة الأغنيات المصرية في إسرائيل ولكن يبقى عمرو هو بطل القصة الخاصة بعد أن رفض عمرو منح المطرب الإسرائيلي “ليئور ناركس” موافقة كتابية باستغلال لحن أغنية “لمستك” والذي سرقه ليئور في أغنية بعنوان “أعطيكي سنيني” وهو ما دفع جريدة “يديعوت أحرونوت” للهجوم على عمرو في تقريرها حول القصة. عمرو علق على دعوة المطرب الإسرائيلي قائلاً: أرفض التطبيع بكل أشكاله وصوره ولن أرد على هذا المطرب الإسرائيلي سوى بالرفض وسأحصل على حقي من خلال جمعية المؤلفين والملحنين بفرنسا والتي أرسلت لها السيديهات الأصلية للأغنيات وهي ستتولى استرداد حقوقي المنهوبة في كل أنحاء العالم. عمرو قال أيضاً إن القضية حكم لصالحه في القضية المثارة بينه وبين جمعية المؤلفين والملحنين المصرية حيث سيتم تعيين خبير يتولى جمع حقوقه من الجمعية طوال السنوات العشر الماضية والتي لم يحصل خلالها على حقوق الأداء العلني للأغنيات التي لحنها.