على أيش الجفا مالكْ كذا غيّرت أحوالكْ؟ ولاعادك كما الأوّل ولانا عادْ في بالكْ! دلى بي ياغُصين البان أنا والله مااسخى بكْ انا اللي فهو الهوى ياسِيْد أتهنّى وأسلى بكْ فلا تسمع كلام الناس ولاتُصغي لعذّالكْ حبيبي ياحبيب الروح ليش كثّرت أعذاركْ وليش كُلْمَا تصافينا يزيد صدّك وهجرانكْ!؟