بعد صعود الفريق الكروي الأول لنادي الطليعة في تعز إلى دوري الأضواء وعودته إلى مكانه الطبيعي بعد عشر سنوات من الابتعاد في الدرجتين الثالثة والثانية تصاعدت الأصوات التي كانت حتى الأمس القريب مختفية والآن تريد العودة إلى النادي وفي أحلك الظروف كانت «ولاصوت!».. والسبب معروف هو أن هؤلاء يبحثون عن المصالح ومن الأفضل لهم أن يتركوا النادي يسير...، فيكفي مافعلوه خلال الفترة الماضية وعلى هؤلاء الأوصياء أن يتنحوا جانباً إذا كانوا فعلاً يحبون النادي الطلعاوي فالكل بدأ في تقديم أوراق يريد خدمة النادي،ففي المصائب والنكبات لاوجود لهم وفي الأفراح تراهم كلهم.!! اتركوا الطليعة وشأنه ياهؤلاء.