راجعين ياهوى راجعين! عبده أحمد عبدالله سعد الشهير(بالنقيب) أحد العاشقين حتى الثمالة لطليعة تعز وكان للطليعة رفيقاً ومحباً يلازم معظم اللاعبين وارتبط بعلاقة مع بعض اللاعبين وبالأخص المرحوم محمد بخيت الذي كانت تجمعه به علاقة ود وخصوصية و(النقيب) يعتبر كل نجوم الطليعة فاروق عبده قائد ومحمد سيف ونوفل أمين وعلي حسن رفيق وجميل عبده أسعد وكافة لاعبي الطليعة أخوة وأبناء له. (النقيب) يعتبر أن المباراة التي ظلت في ذاكرته عندما فاز الطليعة على جاره الأهلي بهدفين مقابل هدف وأحرز كأس القيادة واعتبرها مباراة خالدة ليس لندرة الفوز على الأهلي ولكن لأنها كانت مباراة ذات طابع خاص وهناك مباريات لها ذكريات خاصة والتي جمعت الطليعة بالأهلي وتقدم الطليعة بهدفين وتمكن لاعبو الأهلي من قلب النتيجة والفوز على الطليعة بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الربع الساعة الأخير للمباراة.. والنتائج والمباريات لاتهم فهو يعتبر الأهلي والطليعة تاريخ من الود والندية والدربي الذي له نكهة وخصوصية لاتجدها في أي لقاءات و(النقيب) يؤكد أن حبه للطليعة جاء بفعل المستوى الراقي والنجوم المثاليين المعروفين في تاريخ الرياضة اليمنية وأن اللاعبين القدامى كانوا يقدمون حكايات ومواقف وعطاءات متميز ة وكانوا يلعبون بروح ويزعلون عند الخسارة ولكنهم كانوا يمتازون بروح رياضية غير موجودة لدى بعض لاعبي الأندية،فالطليعة المعروف بشعلة أنشطته الثقافية كان نبراساً في النشاط الثقافي ويقدم لاعبوه قدوة في الميدان وخارجه وهذا ماجعله يهيم بحب الطليعة وأكد بأنه سيعاود التشجيع وسيعود إلى الملاعب للهتاف والتصفيق للفريق الطلعاوي الذي أحبه ولايستطع أن يتوب من حبه وعشقه للطليعة الذي يؤثر على حياته ويجعله يترك شئونه الشخصية ويغلب مرافقة الطليعة والمتابعة الحثيثة للطليعة في الملاعب وأشاد عبده أحمد عبدالله(النقيب)بالإدارة الحالية التي تدعم اللاعبين وتوفر لهم الإمكانات ليتمكنوا من بذل أفضل ما عندهم سعياً في إعادة أمجاد الطليعة الذي يبشر بخير وبأنه سيكون فريق تمام على حد قوله وأكد النقيب بأنه سيعود وطالب اللاعبين أن يكونوا عند مستوى المسئولية ويحققوا نتائج طيبة ترضي جمهور الطليعة.