- وزارة الشباب والرياضة.. من أهم الوزارات بحاجة إلى إعادة نظر في التدوير الوظيفي.. لوجود كثير من الأسماء قد بلغت الأجلين. - تلك قضية هامة نتطرق لها في هذا الهامش الحر ونطرحها على طاولة الأخ معمر الإرياني وزير الشباب والرياضة الجديد بثقة الشباب والرياضيين في انتشالهم من الواقع المر والوضع السيئ والرقي بهم إلى الأفضل لاسيما في الوضع المالي الضئيل الذي يصرف للأندية سنوياً لايساوي 15 % من صرفياتها السنوية ونكررها في هذا الهامش ونطالب السيد معمر الإرياني بضرورة رفع دعم الأندية السنوي بصورة عاجلة حتى يتسنى للأندية معالجة أوضاعها المالية المأساوية التي تعيشها وتكاد تعلن إفلاسها الصريح. - أثناء نزوله الميداني لمحافظة إب كان لقائنا بوزير الشباب والرياضة وطرحنا عليه أوضاع الأندية ووعد بمعالجات مالية هذا العام. - وعودة إلى التدوير الوظيفي فالتجديد بوجوه شبابية قادرة على العطاء وعندها أفكار ورؤى لخدمة رياضتنا اليمنية بشكل عام. - إذا ماأخلصت النوايا وتوحدت الجهود للنهوض الرياضي اليمني على المستويات الداخلية والخارجية.. حتى تكون مشاركاتنا مشرفة للوطن الغالي. - ونطوي المشاركات الخارجية لغرض السفريات وفوائدها التي كانت سائدة سابقاً وكذلك في وضع سفريات الإعلاميين. - التدوير الوظيفي يامعالي الوزير لاسيما لأولئك البعض من مدراء مكاتب الشباب الذين انتهت أعمارهم الافتراضية وأصبحوا خارج نطاق خدمة الشباب والرياضيين ولم يجدوا من يقول لهم كفاكم عبثاً.