يا لهذا الزمن العجيب.. فتيات يتزوجن وأصبحن في المنفى.. وأخريات انتهت فترة صلاحيتهن عند ذووهن.. وكان المذنب الوحيد في هذه القضية هو الأسرة.. وهكذا تمت الصفقة بين البائع والمشتري وكانت ضحية هذه الصفقات فتيات صغيرات وفي ربيع أعمارهن دفعن ثمن شبابهن غالياً بواسطة بيعة أو صفقة كان ذووهن هم السبب. وقد شملت هذه القضية عدة بلدان عربية، فيها أسر مريضة وضعيفة الأنفس وقلت لديهم الوازع الديني وفرطت بفلذات أكبادهن وكانت النتيجة هي صفقة مربحة وسلعة للبيع. مزيداً من التفاصيل... رابط الصفحة اكروبات