- حقق عنيد الكرة اليمنية المراد وخطف الإعجاب في أولى مشاركاته الخارجية بالتأهل للدور الثاني لمسابقة كأس الاتحاد العربي لكرة القدم بعد فوزه الكبير والصريح على النجمة اللبناني بثلاثية أطفأت النجمة في عقر دارها بيروت العروبة التي رقصت وهتفت للشعب اليمني في يوم عيده المجيد الذكرى ال50 لثورة ال26 من سبتمبر 1962م. - نجوم شعب إب(عنيد الكرة اليمنية) أثبتوا تفوقهم وعنادهم الأزلي وقهر والمشككين في قدرات ونجومية أبناء شعب إب لاسيما بعد خسارتهم الذهاب في صنعاء بهدفين.. - ليأتي رد العنيد قوي وبتحدي في الإياب من العاصمة اللبنانيةبيروت بالثلاثة التي أصعقت النجماويين ومن دار في فلكهم في اليمن. - نعم المباراة لم تنته في الذهاب بصنعاء لاسيما وهي مع نجوم شعب إب ومدربهم القدير الكابتن أحمد علي قاسم مدرب لواء عمالقة العنيد الكروي. - الذين جاؤوا بالفرحة للجماهير اليمنية من بيروت العروبة في الذكرى ال50 للثورة اليمنية المجيدة.. - تلك الجماهير التي خرجت منذ لحظات تندب حظها التعيش في منتخباتها التي تخرج من تعثر إلى تعثرات أخرى. - الناشئون الذي أحرج جماهيرنا اليمنية بفضيحة مدوية في خسارته بالأربعة من إيران.. وقبل مواجهة العنيد بالنجمة في لبنان بدقائق أمام أضعف منتخبات آسيا والعالم الجديد على كرة القدم لاوس الذي فجر فضيحة لمنتخباتنا وفوزه على ناشئينا بهدفين لهدف.. كنتاج طبيعي للوساطات والمحسوبية في اختيار اللاعبين وكذا المدربين ولاتعليق؟! - مبروك لنجوم شعب إب ومدربهم الداهية في الفن الكروي الكابتن أحمد علي قاسم وإدارتهم الجيدة وللجماهير اليمنية.. - وعليهم مسئولية أكبر في قادم المواجهات الخارجية..