زينب أيت عدي فنانة مغربية شابة و طموحة ورائعة وجميلة تحاول ان تسلك طريقاً صعب ويكون لها بصمات في الفن التشكيلي تعشق اللون و الجمال وتسعى لتطوير موهبتها وترى في الواقع والحياة مصدراً للالهام والابداع و من التراث المغربي منبعاً حضارياً عالمي و الفن منبر انساني وخصوصاً الفن التشكيلي ولكنه بحاجة للدعم و الرعاية وخصوصا من الجهات الرسمية.. كان لنا معها لقاء شيق و قصير ولكنه مهم ويعطينا صورة واقعية للفن التشكيلي المغربي الشاب الذي يحاول إثبات وجوده و شخصيته في عالم متغير لكن الابداع قادر أن يثبت وجوده في ظل زمن السماوات المفتوحة التي لا تعترف بالحدود. من هي زينب و كيف كانت البداية في المشوار الفني و لماذا الفن التشكيلي بالذات ؟ هي إنسانة عشقت اللون والنغم منذ نعومة أظافرها، وهو عشق أبدي لا محالة. بدايتي كانت مع عائلتي التي رسخت هذا الحب في قلبي ودعمته. جدّي كان رساما يعشق المدرسة الواقعية وخَالي من متخرجي المعهد العالي للفنون الجميلة، تأثري بهما كان سببا لولوجي عالم الفن بعد تكويني في مجال الفن التشكيلي والتصميم الرقمي. مزيداً من التفاصيل.. رابط الصفحة اكروبات