محطات قلبي تبث القرار مباشر خطابٌ يُعد اعتذار اليكِ الرموتَ هنا اقبلي خطابٌ يدارى ولا يستدار دقائق ققط اسمعيني وعي ولا تهربي ان رفعتُ العيار لك الود ان تنظريني هنا لك الحب أبدأ وهذا الشعار إني رأيتكِ يا واحتي وعيناك شعرٌ بكُل اقتدار تطوفينَ حولي كأن الحياة تملكتِها انتِ لا شهريار وفي كل شوط تحنينَ لي أقبل خديك ... قلبي يغار تقولينَ اني انا عاشقٌ وأنتِ لذا العشق اسمى خيار وتدنين رأسك من خافقي تنامينَ والدمع في انهيار وقَبّلتُ عيناكِ لما بكت وصدري يصفق هذا انتصار وكنتِ تقولين شعراً يراع واسمي يمينٌ وحيناً يسار تغنين فيروز أن ما حكت تفز الليالي ويبكي النهار ضعيف بحبك لا تسألي فقلبي يشار ولا يستشار وقلبي أسيرٌ ببحر الهوى وعشرون عاماً تحت ا لحصار لك الرأي والرد لاتخجلي فأنتِ له الروح بردُ ونار لا يقبل العذر مهما جرى فهل كفكف الدمع أي اعتذار لك الحب ياشهرزاد اسمعي فقد أضلم الحب فينا ودار ولا تتركيني أسير اللظى فقد مل جسمي لهذا وجار