الإرهاب، كيف يكونون أنصاراً للشريعة وهم يزهقون النفس التي حرّم الله قتلها إلا بالحق، ويختطفون أرواح الكبار والأطفال الأبرياء بارتواء إجرامي متوحّش، وشبق دموي بشع، فكيف يكونون أنصاراً لشريعة الله التي لا تحق القتل إلا بالحق، فمن الذي منحهم الحق ليقتلوا أطفالاً أبرياءً كانوا في سبيل الله يرجون العلم..؟!.