لم يكن الوالد محمد منصور الشايع الساكن في مدينة إب يتوقع أنه جنبيته الثمينة التي يعرفه الجميع بلبسها أنها ذات يوم ستفارقه إما مسروقة أو مفقودة ولكنه في الوقت ذاته بعد أن حدث ما لم يكن في الحسبان قد فقد الأمل في استعادة تلك الجنبية «جنبية» الشايع. وتضاربت التوقعات ما بين فقدانها وسرقتها ومن ثم استعادتها.. خفايا وغرائب رافقت الوالد محمد منصور الشايع وجنبيته الثمينة التي اختفت قبل عدة شهور فجأة فيوم اختفائها الغريب وكان الوقت قبل الظهر بعد أن قضى بعض المشاوير الخاصة وشراء عدد من الأغراض الخاصة بالمنزل وقتها قبل أن يعود للمنزل كان عليه قضاء عمل معين ومهم يحتاج دخوله إلى محكمة شرق إب. مزيداً من التفاصيل الصفحات اكروبات