لم يكن الوالد محمد منصور الشايع الساكن في مدينة إب يتوقع أنه جنبيته الثمينة التي يعرفه الجميع بلبسها أنها ذات يوم ستفارقه إما مسروقة أو مفقودة ولكنه في الوقت ذاته بعد أن حدث ما لم يكن في الحسبان قد فقد الأمل في استعادة تلك الجنبية «جنبية» (...)
في جريمة استنكرها وشجبها الجميع في منطقة النجد الأحمر الواقعة في نطاق مديرية السياني محافظة إب التي راحت ضحيتها امرأة بريئة لا حول لها ولا قوة ولم يكن لها أي ذنب أو جرم اقترفته يداها الشريفتان.. ذنبها أنها أرادت بخروجها من منزلها وصراخها أن تحمي (...)