بحث وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد لقطاع الإرشاد الشيخ حسين محمد الهدار مع وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف في المملكة العربية السعودية الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم في الرياض مجالات التعاون الثنائي في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد والأوقاف في ضوء مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد والأوقاف وبرنامجها التنفيذي الذي تم الاتفاق عليه بين الوزارتين في الاجتماع المشترك الذي انعقد أمس في الرياض. وخلال اللقاء أكد الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ على متانة العلاقات السعودية اليمنية .. مشيراً إلى ان مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد والأوقاف دخلت حيز التنفيذ من خلال الاتفاق على برنامجها التنفيذي وان الاجتماعات بين المسئولين في الوزارتين في البلدين سوف تستمر لمتابعة تنفيذ البرنامج التنفيذي. وأشاد آل الشيخ بما تم التوصل أليه من خلال البرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين واعتبر ذلك الخطوة العملية الصحيحة للتنسيق والتعاون بما يعزز التواصل واللقاءات بين العلماء والمرشدين والخطباء في البلدين الشقيقين. وقال: " ان الاولويات في هذا الزمن تغيرت وان الواقع يفرض مزيداً من التواصل والتنسيق وتفعيل التعاون بين البلدين في مجال الدعوة والخطباء والمرشدين " .. مؤكدا على ضرورة إبراز الفكر الإسلامي المعتدل باعتبار الدين الإسلامي دين الوسطية والاعتدال. وأوضح وزير الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد السعودي ان من أهداف مذكرة التفاهم بين البلدين في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد وبرنامجها التنفيذي التركيز على الاعتدال في الخطاب الإسلامي والاهتمام بالخطباء والمرشدين والوعاظ المعتدلين. وطالب الشيخ صالح بن عبد العزيز أل الشيخ بضرورة إعطاء الفرصة كاملة للخطباء المعتدلين في البلدين وتشجيعهم والتنسيق فيما بينهم خدمة لقضايا البلدين والأمة الإسلامية .. معبرا عن تفاؤله الكبير بان مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين وبرنامجها التنفيذي سوف تسهل أساليب التواصل وطرق التنسيق في مختلف القضايا الخاصة بالدعوة والإرشاد والتنسيق في الواقف بين البلدين في المحافل الإقليمية والدولية. من جانبه أكد وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد لقطاع الإرشاد الشيخ حسين محمد الهدار ان وصول البلدين الشقيقين إلى توقيع مذكرة التفاهم في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد والأوقاف والاتفاق على برنامجها التنفيذي يعد خطوة متقدمة في الطريق الصحيح لتعزيز التعاون وتفعيلة بما يخدم قضايا البلدين وقضايا الإسلام والمسلمين. وقال:" ان همومنا في الجمهورية اليمنية والمملكة العربية السعودية واحدة في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد من اجل تكثيف الجهود لمحاربة الغلو والتطرف وان البرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم الذي تم الاتفاق عليه خلال الزيارة سيؤدي إلى تعزيز التعاون وتفعيلة كما انه أشتمل على العديد من الآليات والوسائل لتعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين ". سبأنت بحث وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد لقطاع الإرشاد الشيخ حسين محمد الهدار مع وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف في المملكة العربية السعودية الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم في الرياض مجالات التعاون الثنائي في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد والأوقاف في ضوء مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد والأوقاف وبرنامجها التنفيذي الذي تم الاتفاق عليه بين الوزارتين في الاجتماع المشترك الذي انعقد أمس في الرياض. وخلال اللقاء أكد الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ على متانة العلاقات السعودية اليمنية .. مشيراً إلى ان مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد والأوقاف دخلت حيز التنفيذ من خلال الاتفاق على برنامجها التنفيذي وان الاجتماعات بين المسئولين في الوزارتين في البلدين سوف تستمر لمتابعة تنفيذ البرنامج التنفيذي. وأشاد آل الشيخ بما تم التوصل أليه من خلال البرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين واعتبر ذلك الخطوة العملية الصحيحة للتنسيق والتعاون بما يعزز التواصل واللقاءات بين العلماء والمرشدين والخطباء في البلدين الشقيقين. وقال: " ان الاولويات في هذا الزمن تغيرت وان الواقع يفرض مزيداً من التواصل والتنسيق وتفعيل التعاون بين البلدين في مجال الدعوة والخطباء والمرشدين " .. مؤكدا على ضرورة إبراز الفكر الإسلامي المعتدل باعتبار الدين الإسلامي دين الوسطية والاعتدال. وأوضح وزير الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد السعودي ان من أهداف مذكرة التفاهم بين البلدين في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد وبرنامجها التنفيذي التركيز على الاعتدال في الخطاب الإسلامي والاهتمام بالخطباء والمرشدين والوعاظ المعتدلين. وطالب الشيخ صالح بن عبد العزيز أل الشيخ بضرورة إعطاء الفرصة كاملة للخطباء المعتدلين في البلدين وتشجيعهم والتنسيق فيما بينهم خدمة لقضايا البلدين والأمة الإسلامية .. معبرا عن تفاؤله الكبير بان مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين وبرنامجها التنفيذي سوف تسهل أساليب التواصل وطرق التنسيق في مختلف القضايا الخاصة بالدعوة والإرشاد والتنسيق في الواقف بين البلدين في المحافل الإقليمية والدولية. من جانبه أكد وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد لقطاع الإرشاد الشيخ حسين محمد الهدار ان وصول البلدين الشقيقين إلى توقيع مذكرة التفاهم في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد والأوقاف والاتفاق على برنامجها التنفيذي يعد خطوة متقدمة في الطريق الصحيح لتعزيز التعاون وتفعيلة بما يخدم قضايا البلدين وقضايا الإسلام والمسلمين. وقال:" ان همومنا في الجمهورية اليمنية والمملكة العربية السعودية واحدة في مجال الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد من اجل تكثيف الجهود لمحاربة الغلو والتطرف وان البرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم الذي تم الاتفاق عليه خلال الزيارة سيؤدي إلى تعزيز التعاون وتفعيلة كما انه أشتمل على العديد من الآليات والوسائل لتعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين ".
