مع مرور السنوات والأيام تزداد مشكلة مياه تعز تعقيداً لشحة مصادر المياه وعدم صلاحية المتاح للشرب بل إن أفضل حالات آلية توزيع مياه المؤسسة لا يشعر السكان بالأمن النفسي، ناهيك عن عدم صلاحية مياه المؤسسة للاستخدام الآدمي. ومنذ 1215سنة زاد اعتماد السكان على المياه المعبأة في محطات التحلية التي منع بعض الأهالي في الضباب إمدادها بالمياه للمواطنين في المدينة وقطعوا الطريق أمام الوايتات الكبيرة والمتوسطة ويوماً بعد يوم يزداد الإحساس بالكارثة..إذاً للقضية أطراف بعضها لجأ إلى قطع الطريق وهنا يرتسم هدف الكشف عن حقيقة الأمر. في الأربعاء5/11 بدأت المشكلة بقيام مجموعة من أبناء قرية كبار في وادي الضباب باعتراض الوايتات الكبيرة والمتوسطة من الوصول إلى الآبار للتعبئة كالمعتاد وجرى آخر ورد: لكن المجموعة ولدت مجموعة ثانية ولم يستطع أي من أصحاب الوايتات الحصول على الماء وبدأت المطالب تظهر يوم الخميس 12/5وهم حسب البعض من أهل المنطقة المتجمعين في الطريق الرئيس إلى تعز للحاجة إلى خدمات عامة وعلى رأسها إيصال التيار الكهربائي. مزيداً من التفاصيل الصفحة اكروبات