باماكو- الفرنسية أعلنت حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، اليوم السبت، لوكالة فرانس برس، أنها على استعداد للتفاوض حول الإفراج عن الرهينة الفرنسي الذي تحتجزه منذ شهرين بعد خطفه في مالي. وقال وليد أبو صرحاوي، المتحدث باسم الحركة: إن «حركة التوحيد والجهاد على استعداد للتفاوض حول الإفراج عن الرهينة جيلبرتو»، في إشارة إلى جيلبرتو رودريجيز ليل الذي خطف في نوفمبر 2012 في غرب مالي. ويأتي الإعلان، في اليوم السادس عشر للتدخل العسكري الفرنسي ضد المجموعات الإسلامية المسلحة التي تحتل شمال مالي.