رسم الاجتماع قبيلة العوالق اكبر قبائل اليمن صباح اليوم الخميس في محافظة شبوةجنوب#اليمن خارطه انتصارات واهداف حققها كان ينتظرها الكثر من وقت سابق بل انتظرة ابناء وزعماء ووجهاء قبيلة العوالق الذين بحثوا على تحقيق نفس هدف اليوم الذي تحقق باقل جهد .. عاناء ابناء قبيلة العوالق من سابق خلال الثلاثة العقود الاخيرة من اقتتالات وحروب داخلية بين الفخائذ العولقية نفسها وساعد انعدام الامن وسياسة فرق تسد الذي مارسها نظام الشمال بعد غزو الجنوب في حرب صيف 94 والذي عزز على دعم الاقتتالات الداخلية بين ابناء القبائل وسياسة دعم الاطراف وتوفير الارضية الملائمة لتأجيج الخلاف بين العوالق انفسهم يقول زعماء قبليون ومحللين سياسيون ان نظام الشمال مارس سياسة دعم الاقتتالات الداخلية بين العوالق حتى يستطيع تامين نفسة والسيطرة على الثروة في المحافظة النفطية شبوة التي تنتمي اليها قبيلة العوالق والهروب من خطر وقوة قبيلة العوالق التي تعد خطر بحسب حجمها ومساحتها وامتلاكها عدد يخوف النظام من الاسلحة المتوسطة والثقيلة ناهيك عن السلاح الشخصي الرشاش الذي يعد مع جميع ابناء القبيلة منذ ان يستطيع الفرد حمل السلاح والتدرب عليه. كل هذا الظروف التي ساعدت في ايجاد نظام الشمال ارضية خصبة لتأجيج الخلافات الداخلية الداخلية الا ان هناك الكثير الخيريين من زعماء القبائل الاخرى او من ابناء القبيلة نفسها الذين حرصوا على اصلاح ما افسدتة الحروب الداخلية البعض الكثير تحقق وبقي الاخر الوقت المناسب اوالظروف التي آلت اليها #اليمن ككل والجنوب على وجه الخصوص من زحف وتهديدات حركة انصار الله (الحوثيه) باجتياح الجنوب ثانيا باسم محاربه الارهاب ونشر الفكر الشيعي في المناطق السنية التي لم يسيطر عليها (الحوثي) كانت العامل الاهم والمناسب في تحقيق انتصار ابناء العوالق في الاجتماع القبلي صباح اليوم والذي انتظرة جميع ابناء العوالق والقبائل الاخر في محافظاتالجنوب . وكان اهم وابرز الاهداف الذي حققها الاجتماع ابرام صلح قبلي بين القبائل المتقاتلة مدته لم تحدد بعد وتكليف لجنة في اصلاح بين المتحاربين داخلياً وهو العامل الذي يساعد قبيلة العوالق مع بقية قبائل حمير وبني هلال وبلحارث في شبوة او بقية قبائل الجنوب في مواجهه زحف الحوثي باتجاة الجنوب ونشر فكرة الشيعي الذي يعارض مع فكر القبائل في الجنوب الذي تنتمي الى الطائفة السنية.. ويعد ابناء العوالق من الطائفة السنيه والتي لقي كثير من ابنائها مصرعهم خلال الحروب السابقة مع الحوثيين في صعدة كان من المنخرطين في #الجيش اليمني او من المشاركين في حرب دماج والبيضاء مع السنة في الشمال.. وتمكن الاجتماع القبلي لابناء العوالق من تحقيق عدة رسائل كانت بصورة مباشرة او بطرق اخرى ومن ابرزها رساله الى الطرف الاخر الحوثي الذي يسيطر على الحكم في الشمال بان العوالق لم يوقفون مكتوفي الايادي وسوف يواجهه بكل ما استطاعوا وعليه مراجعة نفسة في حاله التفكير بالزحف باتجاه شبوة او الجنوب ورد بطريقة اخرى على تهديدات الحوثي من خلال العرض الرمزي لبعض الاسلحة والتي قال عنها زعماء من قبيلة العوالق انها جزء بسيط من العتاد التي تملكة العوالق .. ايضاً وجه الاجتماع رساله اخرى الى دول الجوار وخوصاً المملكة العربية السعوديه بان العوالق حددت موقف واضح وصريح من توسع الطائفة الحوثية (الشيعية) للقيام بواجبها ودعمها المادي واللوجستي وان العوالق يملكون الرجال وتوحد الهدف والعقيدة والقيادة .. و سوف يولد الاجتماع القبلي لقبائل العوالق تنافس وسباق بين القبائل الاخرى في الترتيب ورفع الجاهزية القتاليه لتصدي للحوثي