عابر في شط عمري احمل الاهات قنديلا وبدراً من دجى والدمع مسكوب على شفتي وفي بحري ملاك هاجر الاصقاع بحثاً عن دمي في خاتمي القاه نورا غايتي انت وجل من سواك حورية البحر التي في خاطري في موجدي نور وبحر وهوى والفلك زاد وغطى قد غص من نجواك ابحرت في لغة تنادى رسمها في رعشة النور التقينا واندفعت غيوم تتبع الاهات في عطري كسحر في هلاك وانت سحري فجل من سواك يا طيب نفسي والقلوب تقاطرت من كل حي ترتضي منك اعتباطا اي قدر من رضاك لكنك الصرح المسوى من لهيب لكنك السحر المغيب في المغيب و يذوب فيك جفاك قد حار امري كيف ادنوا وكيف اعزف خطوتي في ظل بارجة تسح الخمر في لجج الغرام وتصيد حوت البحر والاسماك تشرع في انسياب الشعر احتراقا ترصد في انبعاث النور القا يحتويها لتحط في الافلاك غايات شعر تنجلي في حينا الموهوم انك تنزلي غايات حرف من بعيد سماك قمر اطل ونجم شباك خفى القي التاكر في يدي فأنا المحب و ضل من عاداك حني وحني واستريحي في يدي قلم يحارب في اللصوص حصافة ويحيك ثوبا من ربى استعلاك غمرات طيف تعصف الوجد وتبحر جنة فيها العقول تطيل تراجعاً وهلاك بحارة العود المزكى خاطري وفمي غزير اللهف والهوى حياك فاعيدي الى العيد ابتسام ضله واعيدي الى قلبي لهيب لظاك