وكتبت صحيفة "الرياض" عن القضية الفلسطينية مشيرة إلى عجز عربي، وتهاون دولي عن ممارسات إسرائيل. ورأت أنه في عصر تقاسم القوة والنفوذ والهيمنة على القرار العالمي، لا مكان للضعفاء والجانب العربي ليس لديه ما يمنحه القوة ليس فقط بقضية أزلية، وإنما في أحواله العامة والمتشابكة. وتساءلت: ماذا لو اتخذت عدة دول قرارات، ولو غير متزامنة بنقل سفاراتها للقدس، والاعتراف بها عاصمة أبدية لإسرائيل، وما هو رد الفعل العربي والإسلامي على مدينة لها قداستها وقيمتها الروحية عندهم؟ وقالت: إن «جون بيرد» قد يكون اسماً غير متداول في أدبياتنا السياسية، لكنه قفز إلى منصة الأحداث كوزير لخارجية كندا، باعتباره أول مسؤول رسمي يقابل إسرائيلياً في القدس معتبرة أن ما جرى تكملة لخطط سابقة وقد يأتي التتويج باعتراف عالمي أن القدس عاصمة لإسرائيل كأمر واقع، ولن تكون هذه آخر هزائم العرب. // يتبع // 06:36 ت م 03:36 جمت فتح سريع