ما بين إرسال واشنطن أسلحة غير فتاكة للجيش السوري الحر.. وتصريحات أوباما وهاغل أن بلدهما مستمر في تقييم الوضع في سورية.. ويفكر جديا.. في تسليح المعارضة.. يستمر النظام الأسدي القمعي في.. ارتكاب المجازر الواحدة تلو الأخرى ضد الشعب السوري.. الذي يواجه آلة بشار الحربية.. وآخرها مجزرة بانياس التي راح ضحيتها المئات من الأبرياء.. المجتمع الدولي.. يراقب سفك الدماء في سورية.. ومازال يفكر في تسليح المعارضة.. والشعب السوري مستمر في النضال لنيل حقوقه المشروعة.. النصر قادم.. لأن الظلم الأسدي لن يستمر.. طويلا.فهيم الحامد