بقلم / مراد الشعيبي لأشك منذو بروز تيار الشباب في الجنوب وهو يتعرض للأقصاء والتهميش على الساحة الجنوبية بطريقة أو باخرى ترقى بهم الى العمل الجبان والحقير،بل ذهب المتأمرون الى أنشاء أزلامهم المفخخة،لتنفجر بين الحين والآخر،محاولة أضعاف المكونات الشبابية التي تحظى بتأيد شعبي كبير،أسوه بقرينتها بالشعوب العربية الحرة،ولهذا ذهب المتحايلون السياسيون الى عمل تكتلات شبابية كروافد لمكوناتها التي تسعى الى تحقيق أهدافها ولو على حساب الثورة الشعبية،مستغله الظروف المادية والأجتماعيه التي يمر بها الشباب،وعلى الرغم منذلك،الأ أن الشباب يعي خطوره المرحله التي يمر فيها،وهناك تفهم شعبي لهذا النصب والاحتيال التي يحاك ضد الشباب من الداخل والخارج ناهيك عن المحتل الذي يخلق بؤر الفرقه والشتات بين الشباب والجنوبيين ككل،ولهذا فأن الحركة الشبابية والطلابية تعلن لأنصارها ولشعب الجنوب المؤمن بالحريه بأن الحركة الشبابية والطلابية هدف لهذه المؤامره بعد أن تجلا القناع الوهمي للحركه،والتي ستبيت بالفشل أنشاء الله كما سبق وأن فشلت أكثر من مره،وأن الحركة ترصد كل الظواهر الرديئه التي تزرع بذور الفرقه والخلاف بين قياداتها وأنصارها،ولن تسمح أوتتهاون مع المحتل وعملاءه للعبث بمقدرات الثورة الشعبية وهو ذلك الحلم الشعبي التي تتطلع اليها الحركة الشبابية والطلابية كهدف سامي ونبيل يقضي بالحريه والتحرير وأستعادة الدولة بأذن الله تعالى¡¡..