وكذلك رأت صحيفة "الشرق" أن الكلمة بدت واضحة، ومفادها أنه لا مكان على هذه الأرض لاستغلال الدين الحنيف بغرض تحقيق المصالح الخاصة، وحصد المكاسب الشخصية.. هذا المعنى كان العنوان الكبير الذي تندرج تحته عديد من العناوين والرسائل واضحة الدلالة. وأوضحت أن هذه المعاني التي أكدت عليها القيادة أمس هي بمنزلة ثابت من ثوابت هذا المجتمع المسلم، وركيزة من ركائز قراءة النصوص الدينية من واقع فهم المقاصد العظيمة للشريعة. وأشارت إلى أنها إنها رسالة سلام للمجتمع وللمسلمين تدعو إلى الابتعاد عن الأفكار المؤدلجة والتمعن في مصلحة عامة الناس للحفاظ على وحدتهم وتحقيق الوئام والوفاق بينهم، عملاً بمنهج السلف المبارك الذي يسعى إلى تغليب الصفح والتسامح وقيم البناء والحوار بهدف بناء الحضارة الإنسانية. // يتبع // 06:39 ت م 03:39 جمت فتح سريع