ابوجورج ل أنس زاهد هذا فخ وقعت فيه جماعة الإخوان..المتأسلمين..فقد كانوا يفكرون إن أمريكا سوف تساعدهم فى البقاء بالحكم ..كما ساعدتهم فى الوصول اليه..ولكن تم كشف القناع الذى كانت الجماعة تخفيه عن الشعب المصري..وسوف لن ينسى الشعب المصري..ماحدث لهم ..وسوف لن تقوم هناك قائمة لهذه الجماعة لبقية الزمن ..وسوف تبقى مصر الدولة الرائدة ..,القوية فى الشرق الأوسط وسنشاهد ذلك فى المستقبل القريب... عبدالله الحمراني ل عادل المالكي الأستاذ الفاضل عادل المالكي أشكرك على هذا النقد الجميل الذي تلتمس فيه جمال جدة الحقيقي والتعبير على ما رأيته لكن هل القائمون على علم بما يحدث من تشويه ام فيهم من شوه جدة ويجب ان تتم محاسبتهم .. أبو ايمن ل صالح الكريم رغم انه من السُنة اداء صلاة العيد خارج المدن الا ان الامر تغير واصبحت ساحات المدن هى البديل وربما كان القصد هو حشد اكبر عدد من المصلين ليشهدوا جمال العيد وفضل الله على هذه الامة للسماح بالفرح والسرور . البعض يفضل البحث عن اداء الصلاة فى داخل المساجد بحثا عن الهواء البارد والعليل الذى يبعث على الخشوع والاداء الافضل للشعيرة . وهكذا تتغير بعض الشعائر والسنن لمواكبة حاجة العصر وتغيراته وتطلعاته . ان الاطفال الصغار والشباب الذين يحسب البعض انهم لا يلاحظون ولا يلقون بالا للتفاصيل الدقيقة للدين والشعائر يفاجأون باحتجاج الابناء ان الخطيب يكرر نفس المعانى والافكار التى تحدث بها فى العيد الماضى . بل ان الامر يتعدى ذلك عندما يذكر ان الاعمال لا ترفع بين الاقارب والاسر التى يحدث بينها الشحناء والتقاطع . كيف يمكن الوصول الى عقل الشاب عندما يسمع ان الاعمال لاترفع الا بعد ان يصطلح الفرقاء والاقرباء .ويكون جواب الابن اذن فنحن جميعا لم ترفع اعمالنا طوال السنين لان القطيعة والتدابر حاصل خصوصا اذا اصبح احد الاطراف فاقدا للمركزوالمال والنفوذ فعندها لن يجد من يلتفت اليه . رفقا بعقول الناشئة ولنبحث عن الاسلوب الامثل لايصال الدين وسماحته وجماله ليزدادوا تمسكا به . لا ان نصدمهم بالمعانى القاسية وهم خارجون للتو من اعظم الاركان ويعيشون بهجة العيد. إياد جهني ل د. احمد العرفج صراحة أمتعتنا ,, لله درك أيها الكاتب ونأمل منك لقاءات حوارية مع شعراء بلغاء كأمثال علي بن أبي طالب _ رضي الله عنه _. مسعد مسيعيد الحبيشي ل د. عبدالرحمن العرابي كل عام وأنت بخير وصحة وعافية وخير عميم أنت وكل منتسب لصحيفة المدينة الغراء ولجميع القراء الكرام .. وعيد سعيد للجميع إن شاء الله .. والحمد لله رب العالمين . ساعد وطني ل د. مازن بليلة الشاشة تحولت من آلة يمكن التحكم فيها بالريموت كنترول أو لوحة المفاتيح لتقتحم كل هذه القيود وتقول لك: أنا هنا. وهي عندما تعطيك هذه المعلومة تحمل إليك خبرا أو رسالة. وتنتظر منك ردة فعل فورية تجاه هذه الرسالة، بصرف النظر عن كون هذه الرسالة عبر التلفزيون، أو شاشة سيارتك، أو جوالك. وحدها شاشات القلوب تبقى غير مرئية، ولذلك هناك صعوبة في فك رموز الابتسامات وتمييز ملامح الصدق فيها. كلها تتشابه، ويبقى الحدس هو الذي يقودك، وأحيانا حتى هذا الحدس لا يتقن القراءة الصحيحة. ابراهيم سعيد العمودي ل عبدالغني القش حقيقة ان الموضوع المطروح قمة في المسؤولية الاجتماعية اقتراح يتم التنفيذ من خلال عمد الاحياء نامل من المسؤولين مساعدة عمدالاحياء بتوفير موقع لهم داخل الاحياء للتواصل مع سكان الحي ومعرفة المحتاج والاصلاح والتوجيه وحث السكان في الزيارة مع الاخوان والارحام والاصدقاء والجيران وعمل برامج للزيارات المتبادلة مع الاحياء بالتنسيق مع عمد الاحياء. قارئ ل سراج فتحي كان المسجد الحرام بمكةالمكرمة هو مركز وبداية الانطلاق لافراح العيد لمن يقطن مكة . والمسجد الحرام فى مكة هو المكان الوحيد والمسجد الفريد الذى يسمح بدخول الرجال والنساء من جميع الابواب وذلك يعطى المجال للاسرة الواحدة ان تؤدى صلاة العيد ولا يفصل بين افرادها رجالا ونساء سوى امتار قليلة .مما يعطى شعورا بالطمانينة والامن والراحة والسكون . الكثير من المتجهين للحرم تراهم فى اجمل حلة من ارتداء المشلح والعقال وهو ما اصبح نادرا الا بين رجال الدولة والرسميين . ولقد دهش ابنى فى صلاة المشهد عندما راى البعض يتجملون بالمشلح والعقال . ويبدو ان الاحتفاء بهذه الملابس اصبح يقل شيئا فشيئا وحبذا لو ان تلك الملابس تعود الى الظهور والا يقتصر الامر على البادية بينما ينحسر الامر فى المدن ولا ريب ان اطفالنا فى حاجة الى تعزيز الانتماء بمثل هذه الملابس التى تربطهم بالمجتمع والتراث والتقاليد.