قارئ ل ابراهيم باداود بينما كان الابن يسير مع والده متجها الى مصلى العيد واجواء التكبير والتهليل تملأ الكون وأشعة شمس اليوم الاول من العيد ترسل خيوطها الذهبية والجموع تتوافد الى رحاب الله واذا بالابن يتساءل كيف كان الصحابة يحتفلون بالعيد . هل كانوا يلبسون الملابس الجديدة ام ان الحذر والحيطة تفرض دواعى الحذر والاسلام يحبو اولى خطواته فى الحياة واخبار الغزوات تحيط النفوس استعدادا لأى خطر . كم كان عدد المسلمين فى صلوات الاعياد . هل كان يتم اداء الصلاة خارج المدن ام ان الاعياد كانت تجمعهم حول الرسول الكريم فى مسجده . وكم من الزمن استغرق الامر لاقامة صلاة العيد فى مكةالمكرمة . لابد ان السعادة والصفاء كانت اكثر بساطة وسهولة . لم تكن وسائل الاتصال تجمع وتفرق بينهم , لم تتواجد السيارات والطائرات وسيلة للتنقل ورغم كل الامكانيات البسيطة استطاعوا ان يوصلوا دعوة الاسلام وعبور الزمان والمكان عبر القلوب الصافية والهمم العالية لنحتفل ونسعد بالانتماء الى هذا الدين وبخصوصية تطبع هذا الركن من العالم بمعالم خاصة تربط الاحتفال والفرحة والسعادة بأركان الدين ولندعوا لكل من اوصل هذه الدعوة الينا بالرحمة والمغفرة. ابوجورج ل د. محمد سالم الغامدي يادكتور..سبب تدهور حال المسلمين هو عدم وجود النصيحة من قبل كثير من العلماء فأين العالم أبوحنيفة..والمالكي..والشافعي..وابن حنبل ..فكان همهم وعملهم..هو تقديم النصيحة للرعية وحتى ولو كان ذلك فيه خطورة عليهم من قبل الحكام انذاك كمثل ابي حنيفة..الذى قضى معظم عمره ..فى السجن..لعدم.. أتباع ..وساوس الحاكم وجبروته ضد الرعية ..ورفض العز والمال والجاه وفضل عليه رضاء الله ..وانظر ماذا يعمل ..بعض العلماء فى بعض البلاد الإسلامية كما فى مصر..وماذا فعل الإخوان .واغلبهم ..يعرفون الدين تماماً..ولكنهم يسخرون تعاليم الدين لحياتهم المادية والوجاهة ..والسلطة وكذلك بعض العلماء فى سوريا وليبيا وتونس فهذه الشعوب أمانة فى رقاب هؤلاء العلماء.. قارئ ل علي خضران القرني كلامك..كله صحيح..ويجب أن نبدأ من حجاج الداخل،ومن ثم نطبقه لحجاج الخارج...، فالمواطن والمقيم هم من أهل البلد، وقد تم لهم ماارادوا من الحج .سابقاً،فيجب إعطاء الفرصة لبقية الحجاج..والذين لم يسبق لهم ذلك،ويجب أن يكون الحج السابق مسجلا فى الحاسب..برقم البطاقة السعودية..او الإقامة...كمثل شغلة المرور..والذى يخالف ذلك ..يطبق عليه الجزاء وغرامة مالية،ويجب نشر ذلك فى وسائل الإعلام ..وكذلك يجب أن يطبق ذلك على حجاج الخارج فهناك الكثير منهم يحجون بالواسطة والبعض يدفعون الكثير من الأموال فلذا يجب على السفارات السعودية رفض أعطاء الفيزا للحج لمن سبق له وأن حج وأن يعطى الفرصة للآخرين وبالعدل..، وذلك يمكن السلطات السعودية من توفير الخدمات المناسبة لهم ويجب أن يكون هناك مراقبة شديدة..لهذا الموضوع..وكذلك يجب التخفيف من المخيمات ..والمراكز التابعة لبعض الادارات والتى تشكل زحاما..ويكون هناك الكثير من الموظفين من سعوديين أو مقيمين وكذلك بالنسبة للجامعات السعودية والجمعيات الدينية والكثير ممن سبق لهم أن حجوا... دعشوش ل عبد الله الجميلي لا تستبعدوا إدخال رياضة الرماية ..ورياضة المراكب «البالونية» ..ورياضة المصارعة ..والملاكمة ..وسباق الضبان !!