الخبر المنشور بعنوان (معلمو مدارس الأبناء يطالبون بالمساواة مع «التربية» وتحسين المستوى) جاء بردود فعل واسعة على الموقع الإلكتروني للجريدة.. فيما يلي أبرزها: ** لا حياة لمن تنادي، بل يماطلون المعلمين في حقوقهم، لا حول ولا قوة إلا بالله. علي السرحاني ** الأمر واضح ومطالبنا واضحة، ولا نعرف سبب المماطلة لماذا التأخير؟ ولماذا نحتاج المطالبة للحصول على حق من حقوقنا؟ نحن لا نريد منهم استحداث نظام جديد نريد المساواة في الوظيفة والدرجة واعادة حقوقنا المالية الضائعة. محمد الفيفي ** كلنا أمل أن يصدر أمر بتحسين مستويات معلمي وزارة الدفاع سابقًا مع صرف الفروقات والدرجة. عبدالرحمن الدخيل ** الى متى هذا التأخير وما سبب المماطلة؟ لماذا تتأخر المساواة؟ 8 سنوات بالمرتبة الثانية