د.عشوش ل الدكتور العرابي بدأت مقالك بالقول: غريب وعجيب.. أمر أمة العرب.. ودعشوش يقول: لا غريب إلا الشيطان نعوذ بالله منه.. ونضيف: تنشد عن الحال؟ هذا هو الحال.. كان الله في عون أمة العرب.. فلنسمي الأشياء بأسمائها فلا نقول: بشار بن أبيه مع أن التسمية صحيحة ..بشار قاتل شعبه.. مع أن النعت صحيح.. بشار عدو نفسه.. وعدو شعبه.. مع أن الوصف صحيح.. بشار صديق الفرس.. وعدو العرب..الوصف والتسمية التي تنطبق عليه حاليًا هي بشار الكيماوي. قارئ ل فاطمة البكيلي السيدة الثانية الواقفة بجانب زوجها في محنته، لها مني تحية، وأمنياتي لها بالتوفيق، كم هي رائعة وجميل ما تقوم به، ولكنني أيضًا أقول لنا نحن الرجال: حينما تقف معك أنثى في همّك وعجزك ووضعك المادي لا تبحث عن بديل.. حينما تجد عملاً وراتبَا مجزيًا فتلك الأنثى تستحق بأن تموت لأجلها إن هي أمرت بذلك.. لها مني تحية، اللهم ارزقني زوجة تشبه الثانية.. رغم أنني مقتدر.. لأنني ربما أكون اليوم غني وغدًا فقير.. فقط تريدني أنا.. لا مالي ولا منصبي ولا شيء.. تحية لك يا أختي فاطمة، المقال الرائع وأتمنى لك التوفيق. متابع ل أحمد العرفج مَا أجمَل عِبَارة ذَلك الحَكيم الذي قَال: (إنَّ الدُّنيا سَاعة، فاجْعلها طَاعَة، ونَفسُك الطَّمَّاعَة، عَلِّمها القَنَاعَة).. اللهم ارزقنا رضاك، ولا تشغلنا عن سواك، وألهمنا ذكرك لا ننساك.. أنت كاتب رائع وتتكلم دائمًا عن الواقع دون تزييف للحقائق.. تسلم يا عرفج. ابنة العم ل البتول الهاشمية نقص الإحساس بالمسؤولية تجاه ماهية الأوطان سبب بلية العرب.. لا أحد يُفكِّر أن نجاح المجموع هو نجاح الفرد.. الغالبية تُفكِّر كيف تدوم هي ولو فني الوطن.. وأبسط دليل راقبي الرشاوى وتأملي.. لم يبرأ منها إلا من رحم ربي.. وسلامتكم. أركون ل أنس زاهد بالفعل هذا هو عين العقل، دعوات التحريض والاستئصال والإقصاء على أسس طائفية قنبلة ستقود الجميع إلى المجهول.. أتمنى أستاذ أنس أن تستجيب كل أطياف ما يسمون بالنخب المثقفة في العالم العربي كله لدعوتك الأمينة العاقلة، ونسهم جميعاً في تفويت الفرصة على كل قوى الشر التي تتربص بالمنطقة وشعوبها. تقديري لقلمك المتزن. د. عبدالكريم ل محمد البلادي العملية التعليمية تتكون من ثلاثة عناصر رئيسة: معلم، وطالب، ومنهج، تتفاعل فيما بينها من خلال طريقة تعليم حديثة تعتمد على تشجيع وممارسة المناقشة والتحاور والفهم والتفكير الإبداعي، والاعتماد على النفس، وليست طريقة التلقين والحفظ، وهو واقع الحال في تعليمنا. هناك توجه وتركيز على صرف الجهود والأموال على عوامل أخرى مثل المباني، وأجهزة وبرامج الحاسب، وهي ليست إلا أدوات مساعدة، والتركيز عليها فقط يمثل ضياعاً للجهود، طالما أنها لا تؤثر في العملية التعليمية بشكل مباشر. فماذا ينفع مبنى حديث وأجهزة وبرامج حاسوبية، في ظل وجود معلمين غير أكفاء؟ المهارات الأساسية التي يجب التركيز عليها في التعليم تتمحور حول القراءة والكتابة والمحادثة، والرياضيات والعلوم فقط ضمن منظومة من القيم والأخلاقيات، وهي التي ينبغي أن يتقنها طلابنا، حتى يستطيعوا أن ينافسوا في سوق العمل محلياً ودولياً. م. مياجان ل الدكتور سعود كاتب سعادة الدكتور سعود كاتب.. مقالك جميل، ومضمونه أجمل، فيه رأي متزن، ورؤية عميقة، بجانب أسلوبك الممتع، حقيقة أشعر بطرب وأنا أقرأ مقالاتك، متعك الله بالصحة والعافية، ودمت كاتباً مبدعاً، وهنيئاً لجريدة «المدينة» بوجود مثلكم، وفقكم الله لما فيه خير البلاد والعباد. سلمان الحجوري ل الدكتور مازن جزاك الله خيرا دكتور مازن على ذلك فقد طمأنتنا على زيادة الدخل بالنسبة للشركات السعودية.. تقول كيف.. أنا أعطيك الإجابة وأنت خير من يعرف.. إذا العمالة حققت زيادة في التحويل.. يعني زيادة في دخلهم.. هذا بالضرورة يؤكد زيادة في أرباح الشركات والمؤسسات التي يعملون بها، إذ إن العمالة هنا كلها منتجة ولا يمكن أن يتجاوز مدخولها 10% مما يدخلوه على الشركات والمؤسسات من أرباح.. بل لو قل إنتاجهم فهذه الشركات والمؤسسات تستغني عنهم.. يعني ما في شركات أو مؤسسات تعطي العمال لأجل عيونهم أو لأجل أن يحوّلوا لعوائلهم دون مقابل ومقابل مجز..!. ولد السيح ل عبدالله الجميلي الكبريت مادة (واقية) من هجوم الحشرات، وهو يُكافح الآفات على الثمار أو الأوراق، وهو سام ولكن ليس كباقي المبيدات ولا دخل له بالإسراع في نضج الثمار، الأخطر منه هي المبيدات الزراعية الجهازية والتي ترش بها الخضار والثمار دون مراعاة لفترة التحريم، وهي الفترة اللازمة لتكسر المبيد وانحساره وانقضاء أثره السام وتحتاج بعض المبيدات إلى 60 يوماً حتى تضمحل، والذي شاهدته بعيني هو الرش، وفي اليوم التالي تسوق الخضار أو الثمار للمستهلكين.. في علم السموم كل ما حولنا ضار بالصحة، طالما استخدم بشكل خاطئ.