عبدالله الصالح ل لولو الحبيشي: صدقتِ أختي الكاتبة، فهذا السفير لم نشاهده أو حتى نسمعه وهو يرى (بلاوي) بعض أبناء شعبه وهم يقتلون الأطفال بالسواطير، ولم يقم بواجب العزاء والاعتذار لذويهم، ولم يستنكر مصانع الخمور التي كانت تُقام على ضفاف أنهار المجاري! ولكنه الآن ظهر وليته لم يظهر، فقد أرجع أحداث شغب منفوحة إلى تحرّش البعض بالنساء الإثيوبيات في المنازل بعد القبض على رجالهن، ويطالب في التحقيق في مقتل أحد الأثيوبيين..!! أبورعد ل أحمد العرفج: الكم لا الكيف.. هذا ما يجب أن نحققه في إنجازاتنا ومشروعاتنا.. قال تعالى: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون).. نعم، يجب أن يكون هذا السلوك معنا منذ نعومة أظفارنا في بيوتنا ثم في مدارسنا.. وهكذا حتى نوارى الثرى، بقي أن نقول إن هذا الكلام رسالة هامة ينبغي المسارعة لتطبيقها . عبدالله ل الدكتور مازن: لقد شرع الإسلام استخدام سلاح رادع لأصحاب النفوس الضعيفة، وحتى يكون رادعاً لغيرهم ممن لا ضمير لديهم، ألا وهو التشهير.. قال تعالى: (وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين) حتى لا تنتشر الجريمة في المجتمع وتنعدم الثقة بين أفراده، وليشعر بشيء من الألم الذي سببه للناس.. إن الأمم لا يمكن لها أن ترقى إلا بالقضاء على الفساد والمفسدين، فعرف أن أقصر الطرق لذلك هو التشهير بهم حتى يحذرهم الجميع ويتم نبذهم وعدم التعامل معهم، وكان أقصر السبل لذلك هو إطلاق يد الإعلام (التلفزة والصحافة)، مع العقوبات الرادعة، ففي بلد مثل الصين قد تصل للإعدام مع التشهير. قارئة ل شريف قنديل: تتميز مقالاتك مفكرنا العزيز بالسلاسة وتقديم الفكرة فى إطار شيّق ممزوج بالثقافة العالية وقوة تسديد كرة الفكرة فى شبكة العقل، مقال اليوم رائع، ويصف بدقة وتشويق خديعتنا الكبرى نحن العرب، جعل الله الأمة على قلب رجل واحد، وأصلح أحوالها. مواطن ل عوض الزهراني: دور المؤسسات الشبابية كبيوت الشباب وجمعيات الفنون أن تُهيئ بيئة مناسبة للشباب وأن تكون هي استراحة العاطلين والطلاب في المناسبات وللإجازات للطلاب والموظفين. حسين ل فؤاد كابلي: جزاك الله خيرا على المقال، ونأمل أن تكتب لجهة مختصة لحل هذه المشكلة، لكي يُشجِّعنا الاستثمار في العقار، مع ملاحظة أن معظم الدول؛ هناك عقود تنظم العملية بين المالك والمستأجر. دمتم بودّ وتألق. أحمد ل علي خضران: سلمت يداك أيها الكاتب الكريم، (اقتباس: إن عملية التشجيع المواكبة للمباريات كانت تتجلى بالاحترام والهدوء وعدم الخروج عن المألوف في التشجيع والتعليقات).. انتهى، نعم، نحن ضد العصبيات والتشنجات، فلابد لنا من التشجيع العاقل المتزن دون الخوض في أعراض أحد أو التشنّج على أحد من سبٍ وشتم، حيث أن ملاعبنا للأسف الشديد تشهد كثيرا من الأمور التي لا يقرها ديننا الحنيف، فنأمل من جمهور الكرة الحبيب أن يتحلى بأخلاق نبينا الكريم، حيث إن «الدين المعاملة» فيجب ألا نفقد أعصابنا بسبب التشجيع والتعليق على نتائج المباريات، لكي لا يؤثر ذلك على سلوكيات أبنائنا. دمتم بخير جميعاً. محمد ل الدكتور سحاب: كاتبنا القدير، هذا الذي يدعى بشار الأسد سيحاسبه رب العباد حسابا يليق بقتله المدنيين والأطفال والشيوخ والنساء، وندعو الله أن يفرّج همّ أشقائنا في سوريا، وأن ينصرهم على عدوهم، وينصر ثورتهم التي راح ضحيتها أكثر من 110 آلاف قتيل، وملايين البشر من اللاجئين.. رحم الله من مات وآمن روعة من يشهد تلك الأحداث الدامية في أرض الشام العزيزة ولا حول ولا قوة الا بالله .