دعاء اتحاد شباب الجنوب الجنوبيين للزحف إلى العاصمة الجنوبية عدن يومي 17 و18 سبتمبر لرفض مخرجات الحوار اليمني وتأكيدا على مواصلة النضال السلمي التحرري الجنوبي حتى الاستقلال الناجز . حد تعبير بيان صادر عنه وطالب اتحاد شباب الجنوب من "المكونات الثورية الجنوبية ونشطاء الثورة إلى العمل بروح الفريق الواحد متجاوزين كل التباينات والخلافات من اجل الجنوب واستقلاله"... مؤكداً على وقوفه إلى جانب دعوة طلاب الجنوب لإنجاح فعاليتهم (صرخة الطالب الجنوبي) في 30 سبتمبر مؤكداً أن سيدعمهم إعلاميا وميدانياً . (الامناء نت) تنشر نص البيان الذي اصدر اتحاد شباب الجنوب بسم الله الرحمن الرحيم بيان هام (تحت شعار لا لمخرجات حوار الاحتلال نعم لاستقلال الجنوب واستعادة دولته الجنوبية المستقلة ووفاء لشهداء ثورة الجنوب السلمية وجرحاها ومعتقليها)) يدعوا اتحاد شباب الجنوب شعب الجنوب شباب وشيوخ ونساء وأطفال للزحف لعاصمة دولة الجنوب يومي17و18 سبتمبر 2013م للاحتشاد والتظاهر والقيام بهبه شعبيه تعبيرا عن رفض شعب الجنوب لمخرجات حوار الاحتلال وتأكيدا على مواصلة النضال السلمي التحرري الجنوبي حتى التحرير والاستقلال ويهيب بجميع المكونات التحررية والنشطاء الجنوبيون في الميادين والإعلاميين الى العمل بروح مسئوله وبروح الفريق الواحد متجاوزين التباينات والمماحكات من اجل الجنوب واستقلاله وجعل الجنوب وثورته وتضحياته فوق كل اعتبار لانجاح هذه التظاهرة في العاصمة عدنواظهار وحدة شعب الجنوب الابي المعبر عن ارادته الشعبية الحرة والثابته خلف هدف التحرير والاستقلال. وايصال رسالته للعالم الحر والاقليم فليلتحم شعب الجنوب بكل مكوناته النضالية والاجتماعية في هذا اليوم جسدا واحدا وصوتا واحدا لا لحوار الاحتلال نعم للاستقلال الكامل لدولة الجنوب . كما يؤكد الاتحاد وقوفه الئ جانب طلاب الجنوب لانجاح فعاليتهم (صرخة الطالب الجنوبي) في 30 سبتمبر ودعمهم اعلاميا وميدانيا وبكل ما يستطيع. اتحاد شباب الجنوب تهمّنا آراؤكم لذا نتمنى على القرّاء التقيّد بقواعد التعليقات التالية : أن يكون للتعليق صلة مباشرة بمضمون المقال. أن يقدّم فكرة جديدة أو رأياً جدّياً ويفتح باباً للنقاش البنّاء. أن لا يتضمن قدحاً أو ذمّاً أو تشهيراً أو تجريحاً أو شتائم. أن لا يحتوي على أية إشارات عنصرية أو طائفية أو مذهبية. لا يسمح بتضمين التعليق أية دعاية تجارية. ل "الأمناء نت" الحق في استخدام التعليقات المنشورة على الموقع و في الطبعة الورقية ".